الصفحه ٣٦٤ : في أقواله وأفعاله لأنّه مبعّد للإنسان عن الخير ، ومقرّب له إلى الشرّ ،
وكونه كذلك ظاهر بيّن عند ذوي
الصفحه ٤٢٠ : للتحريم وراجعا إلى القيد.
قال في الكشاف
: أو طلبا لعوض كثير من الموهوب له ، فيكون نهيا عن الاستغزار
الصفحه ٣٧٦ :
ولقد بالغ الله
سبحانه وتعالى في التوصية لهما ، حيث افتتحها بأن وشفّع الإحسان إليهما بتوحيده
الصفحه ٣٨٧ : ) (٣) في القاموس الفاحشة الزنا وما يشتدّ قبحه من الذنوب
وكلّما نهى الله عزوجل عنه وفي الكشّاف : الفحشا
الصفحه ٤٥٧ : اللهَ
رَبَّهُ) في الخيانة وخلاف أداء الأمانة أو مطلقا في مخالفة الله
وفيه مبالغة زائدة.
(وَلا
الصفحه ٨٤ : الانتصار والله يعلم بحقيقة الحال والصواب.
وقال في
الكشّاف (بِصَلاتِكَ) بقراءة صلاتك على حذف المضاف
الصفحه ٢٩٨ : العاشر في أخذ العشور ولا على
الحاجّ الّذي يؤخذ منه بعض المال في طريقه ظلما وغير ذلك ممّا لا يحصى ، فلا
الصفحه ٣٠٩ : العظيم ، وخصّ ما يدلّ على خلوده النّار بغير التّائب.
ثمّ بيّن
الوجوب في آية أخرى بعدها (وَقاتِلُوهُمْ
الصفحه ٣٩٧ : ) رجاء تذكّركم الله وعقابه وثوابه فتتّعظون به ، وفيه
تأكيد بالغ.
(وَأَنَّ هذا صِراطِي
مُسْتَقِيماً
الصفحه ٤١١ : بالشرك وغيره ، وهم مخلّدون في النار إلّا التائب المؤمن الّذي يعمل عملا
فإنّه يبدّل الله سيّئاته حسنات أي
الصفحه ٥١٩ :
حجيّته وفيه تأمّل ، لاحتمال أن يكون المراد المعنى الثاني ولعدم صراحته في الشرط
لأنّه متضمّن له ، والمفهوم
الصفحه ٥٧٢ : ، وأشار إلى وجوب التوبة والعذر في الدنيا
بقوله (يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا تُوبُوا إِلَى اللهِ تَوْبَةً
الصفحه ٤٥ : ] العطف على محذوف والتقدير واجعلني إماما واجعل بعض
ذرّيتي أيضا كذلك.
وأمّا عطفه على
الكاف في «جاعلك» كما
الصفحه ١٣٧ : صلىاللهعليهوآله عيينة بن حصين والأقرع بن حابس وذووهم فقالوا يا رسول
الله إن جلست في صدر المجلس ونحّيت عنّا هؤلا
الصفحه ١٤٤ : فيها لا يقع شكرا بل له أجر وعوض ، وأنّ الذنوب يكفّر
بالعمل الصالح ومثلها كثيرة فتأمّل ، كقوله تعالى