الصفحه ٤٣٥ : اللهِ
وَرَسُولِهِ) من أذن بالشيء إذا علم به وقرئ «فآذنوا» أي فأعلموا بها
غيركم من الأذن وهو الاستماع
الصفحه ٦١١ : فَإِنَّ
اللهَ سَمِيعٌ عَلِيمٌ) (٢).
أي للّذين
يحلفون على عدم وطي نسائهم بالله ، وقال في مجمع البيان : أو
الصفحه ٤٤٩ :
أحكامه المتضمّنة للحكم والمصالح (وَاللهُ بِكُلِّ
شَيْءٍ عَلِيمٌ) كرّر لفظة الله في الجمل الثلاثة
الصفحه ٤٩٨ :
خلاف الحقّ أي الأيمان الكاذبة فلا كفّارة حينئذ فلا حذف في الكلام (وَاللهُ غَفُورٌ) يغفر الذنوب
الصفحه ٦٠٢ :
على طلاق امرأته بين يدي رسول الله صلىاللهعليهوآله ثلاث طلقات في مجلس واحد وهذا لا يدلّ على صحّة
الصفحه ١١٦ : بظاهر كون العقد الحرام
الّذي لا يرضى الله به دليلا موجبا لذلك فتأمّل.
وبالجملة
انتقال مال البائع إلى
الصفحه ١٦٥ : يدعو متيقّنا للإجابة ، ويطلب ما له فيه المصلحة ، لا المحرّم ،
ولا ما لا يليق بحاله وليس فيه المصلحة
الصفحه ٢٣٢ : عبد الله عليهالسلام بمسائل بعضها مع ابن بكير وبعضها مع أبي العبّاس وجاء
الجواب بإملائه عليهالسلام
الصفحه ٣٤٢ :
فيها (عَفَا اللهُ عَنْها) يمكن كونها صفة أخرى لأشياء أي لا تسألوا عن الأشياء
الّتي عفا الله عنها
الصفحه ٥٥٧ : لا الأمّ في الأغلب والأكثر ، وأكّد هذا المضمون بقوله (وَعَلَى الْمَوْلُودِ لَهُ رِزْقُهُنَّ
الصفحه ٦٧٤ :
للقصاص اقتصّ أم لا ، وبريء من حقّ الوارث الله يعلم ، وأيضا على القاتل توبة ولكن
لا بدّ فيها من الخروج عن
الصفحه ٣١١ : اللهِ فَتَبَيَّنُوا) (١١).
أي سافرتم
للغزو والجهاد فميّزوا بين الكافر والمؤمن ، والمراد لا تعجلوا في
الصفحه ٤٨٣ : بالإسراف لازمه وهو غير المباح ، وإن
كان المراد معناه العرفيّ فلا خصوصيّة له بمال الأطفال ، والظاهر أنّ
الصفحه ٦٤٧ : لا حكم لهما إلّا حكم أحدهما
فلا بدّ من ارتكاب خلاف ظاهر ، وإدخاله في أحدهما ، ولا شكّ أنّ إدخاله فيما
الصفحه ٦٥٦ :
واعلم أنّه مع البيان ثمّ التأكيد بأنّه يبيّن لعدم الضلال قد وقع الضلال
والله يهدي إلى الصواب