الصفحه ٢٢٠ : والمساهلة في حدود الله ، ولهذا تسقط بأيّ شبهة كانت وعدم
شمول هذه الأدلّة له للاحتمال في الآية بأن لا يكون في
الصفحه ٢٨٠ :
في الكلام (١) والظاهر أنّ قوله يعني في الكلام من محمّد بن يعقوب
الكلينيّ فالعبارة مجملة ، يحتمل
الصفحه ٣٢٤ : يُنْفِقُونَ فِي السَّرَّاءِ
وَالضَّرَّاءِ وَالْكاظِمِينَ الْغَيْظَ وَالْعافِينَ عَنِ النَّاسِ وَاللهُ
يُحِبُّ
الصفحه ٦٦٣ : السارقة صريحا مبالغة في القطع (وَاللهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ) قادر على الانتقام ويعاقب بحكمته في الدنيا والآخرة
الصفحه ١٨٥ : سائر المعاصي ، والله
يعدكم مغفرة منه لذنوبكم وفضلا أي خلفا أفضل ممّا أنفقتم في الدنيا من البركة
وتزكية
الصفحه ٢٢٥ :
الحرم على غيرها كما مرّ أنّ الذنوب فيه يضاعف.
(وَيَذْكُرُوا اسْمَ
اللهِ فِي أَيَّامٍ مَعْلُوماتٍ
الصفحه ٢٢٨ : خصوصيّة له بالحجّ فإنّه
يجب إيفاء النذر مطلقا ويمكن أن يكون لكونه مكانا شريفا وزمانا كذلك يضاعف فيه
الصفحه ٤٧٨ : الشهود كلّهم ،
وهذا تصريح منه بأنّ المراد الشهود لا الأوصياء.
(وَاتَّقُوا اللهَ) في معاصيه بارتكاب
الصفحه ٦٧٩ : ما ينبغي أو وجود ما يمنع الفهم من
الكدورات الظاهريّة والباطنيّة ، أو لحكمة تكون في عدم الفهم الله
الصفحه ١٢٠ : ليس فيها تقصير تركها رسول الله صلىاللهعليهوآله في السفر والحضر ثلاث ركعات ، وقد سافر رسول الله
الصفحه ٣٠٧ : ، حيث قيل : إنّها نزلت في صلح الحديبية ، وذلك أنّ رسول
الله صلىاللهعليهوآله لمّا خرج هو وأصحابه في
الصفحه ٥٧٩ :
(النوع الخامس)
(في روافع النكاح)
وهي أقسام :
(الأول الطلاق)
وفيه آيات :
الاولى
: (يا
الصفحه ٣٠٥ : القتال والجهاد في الشّهر الحرام ، وتحريم الصدّ عن سبيل الله ، وما عطف
عليه ، وعلى التحريض والتّرغيب على
الصفحه ٣٥٨ :
متكبّر فخور على الناس ، والمختال مقابل للماشي مرحا وكذلك الفخور المصعّر
خدّه كبرا كذا في الكشاف
الصفحه ٤٣٤ :
فاعلم أنّ في
الآية الّتي بعدها تأكيدا لأمر تحريم الربا بأنّه يمحقه الله أي ينقصه ويذهب بركته
في