الصفحه ١٠٧ : المتولّي للأمر كلّه ، والأولى بهم من أنفسهم ، ومن
بيده أمورهم مثل الله ورسوله والامام ، إذ لا معنى للحصر في
الصفحه ٣٤٣ : جعل ذلك من عند النفس بغير دليل افتراء على الله بالكذب ، وأنّ
التقليد غير جائز في مقابلة الدعوة إلى
الصفحه ٣٥٢ :
لينتفعوا به من الأمر بالقول اللّين ، مع التصريح بالرجاء حتّى لا يقصّرا
في الدعوة كما بيّن ، ثمّ
الصفحه ٦٣٧ : ) الآية.
الرابعة
: (وَما لَكُمْ أَلَّا تَأْكُلُوا مِمَّا
ذُكِرَ اسْمُ اللهِ) (٢) أي أيّ غرض لكم في
الصفحه ٦٨٢ : المشركين في إعراضهم عنك وعدم إيمانهم وبقائهم على
الكفر الموجب لدخول النار وسخط الله ، وقيل : ولا تحزن على
الصفحه ٢٧٣ :
عدم وجوب الذكر ، وكذا عدم شيء عليه لا يستلزم عدمه ، والخبر الأوّل رواه
عامر بن عبد الله عن أبي عبد
الصفحه ٥٨٩ : يجعلكم أزكياء (وَأَطْهَرُ) لقلوبكم من دنس الآثام (وَاللهُ يَعْلَمُ) ما فيه من النفع أو المصلحة
الصفحه ٦٢٢ : المسوح أي الصوف ويسيحوا في الأرض أي
يسيروا فبلغ رسول الله صلىاللهعليهوآله ذلك فقال لهم : إنّي لم اومر
الصفحه ٢١٨ :
فَإِنَّ
اللهَ غَنِيٌّ عَنِ الْعالَمِينَ) وهي محمولة على المبالغة كالأخبار ، مثل ما روي في
المجمع
الصفحه ٣٧٧ :
غَفُوراً) فانّ الله غفور للتوّابين ، فيه تهديد على أن يضمر الولد
لهما كراهة واستثقالا عند ضيق الصدر من
الصفحه ٣٦ : فيمكن حينئذ الأحكام الأربعة فيه (مِنْ حَيْثُ
أَمَرَكُمُ اللهُ) من قبل الطهر لا من قبل الحيض عن السدّي
الصفحه ١٩٢ : يوم لا ظلّ إلّا ظلّه : الامام
العادل ، وشابّ نشأ في عبادة الله تعالى ، ورجل قلبه متعلّق بالمسجد حتّى
الصفحه ٣٢٢ : . فتأمل.
ومنها (إِنَّ اللهَ يَأْمُرُ بِالْعَدْلِ) (٢) وهو الإنصاف والتوسّط في جميع الاعتقادات والأفعال
الصفحه ١١٧ : جمعا للأخبار وهو أعلم.
وقال أيضا في
فضل السورة : منصور بن حازم عن أبي عبد الله عليهالسلام قال من
الصفحه ١٩٧ : نزلت في عمر وبن الجموح وكان شيخا كبيرا وكان ذا مال كثير ، فقال :
يا رسول الله بما ذا أتصدّق؟ وعلى من