الصفحه ٦٦٤ : على وجوبه كما مرّ.
فانّ الله تعالى لا يعذّبه في الآخرة بالسرقة ، وإن كان المال في ذمّته فيعاقب
بحقّ
الصفحه ٦٨١ : الثاني عقاب له ومؤلم ، فسمّي به لذلك ، فهو مساو في
الأوّل والثاني وهو ظاهر كما هو معناه فانّ المعنى : فإن
الصفحه ٤٩٦ : .
(الثالثة اليمين)
وفيه آيات :
الاولى
: (وَلا تَجْعَلُوا اللهَ عُرْضَةً
لِأَيْمانِكُمْ أَنْ تَبَرُّوا
الصفحه ٢٥٤ :
في خبر صحيح في التهذيب والفقيه وفي الكافي أيضا لكنّه غير صحيح ، رواه
حريز عن أبي عبد الله
الصفحه ٥٥٦ : حَيْثُ
أَمَرَكُمُ اللهُ) أي المأمور بالإتيان موضع حرثكم فأتوه من أين أردتم كما
في الحرث إلّا أنكم تجتنبون
الصفحه ٢٧٠ : النّاس يتعارفون هنا وقيل : لأنّه رأى إبراهيم عليهالسلام في المنام ذبح ولده وتفكّر أنّه أمر من الله أم لا
الصفحه ١٠٠ : الصَّلاةَ وَآتُوا
الزَّكاةَ) وإلى القرض المعروف أو مطلق الإنفاق في سبيل الله بل
مطلق الإحسان فافهم بقوله
الصفحه ٤٧٥ : المراد بالثمن القليل ، فانّ كلّ ما في الدنيا فهو قليل بالنسبة إلى
الآخرة وعقابها ، حاصله لا نحلف بالله
الصفحه ٥٦٤ :
وعدم حسن ذكر الخطبة في الجملة بقوله (عَلِمَ اللهُ
أَنَّكُمْ سَتَذْكُرُونَهُنَّ) وتحريم عقد النكاح
الصفحه ١٦٨ : أُمِرْتَ) قال : افتقر إلى الله بصحّة العزم ، وغيره من الأخبار
عن أهل البيت عليهمالسلام وأيضا قال في الفقيه
الصفحه ٢٦٨ : له ،
وهو مبرهن بالعقل والنّقل ، وفيه تأكيد آخر وتحريص وحثّ على التقوى ، وأنّه لا بدّ
أن يكون المقصود
الصفحه ٣٨٤ : فأتاه فقال ما قالت له فنزع قميصه
فدفعه إليه فنزلت ويقال إنّه عليهالسلام بقي في البيت إذ لم يجد شيئا
الصفحه ٤١٩ :
وزر من عمل بها إلى يوم القيمة ، وهو ظاهر.
نعم ينافيه
مؤاخذة العاقلة في الخطاء فخرج بالنصّ
الصفحه ٤٨ :
الحدود ، إذ حدود الله هي الأوامر والنواهي وأيضا ترك حكم الله ورفضه لا
يتفاوت فيه الحال بالكبر
الصفحه ٦٤٨ : : إنّما
ذكر (وَوَرِثَهُ أَبَواهُ) بعد أن علم لأنّ معناه وورثه أبواه فحسب وفيه ما مرّ
على أنّه ينبغي حينئذ