الصفحه ٢٠٤ : على الربوة ، ونفقاتهم الكثيرة والقليلة الزائدتين في قراباتهم بالوابل
والطلّ (وَاللهُ بِما
تَعْمَلُونَ
الصفحه ٢٣٦ : صلىاللهعليهوآله ولأصحابه في الحديبية بخلاف المحصور فإنّه لا يحلّ له
النساء حتّى يطوف طوافهنّ بنفسه إلّا أن لا يحصل
الصفحه ٤٢٥ : في أذى المشركين له
الصفحه ٦٨ : ، وغيّر ما كان على غير ذلك إليه (١) والظاهر خلاف ذلك وأنّ ما فعله بعيد جدّا خصوصا في
الخراسان. الله يعلم
الصفحه ٧٦ : ونحوها وهو ظاهر فتأمل (يَعْرِفُونَ نِعْمَتَ اللهِ ثُمَّ
يُنْكِرُونَها) (١) في الكشّاف قيل : إنكارهم
الصفحه ٣٠٢ : : (يَسْئَلُونَكَ عَنِ
الشَّهْرِ الْحَرامِ قِتالٍ فِيهِ قُلْ قِتالٌ فِيهِ كَبِيرٌ وَصَدٌّ عَنْ سَبِيلِ
اللهِ
الصفحه ٣٠٦ :
وعن ابن عبّاس
لمّا نزلت أخذ رسول الله صلىاللهعليهوآله الغنيمة وهي أوّل غنيمة في الإسلام
الصفحه ١٦٧ : (فَاسْتَقِمْ كَما
أُمِرْتَ) في الكشّاف عن ابن عبّاس : ما نزلت على رسول الله صلىاللهعليهوآله في جميع القرآن
الصفحه ٤٣٣ : الربا ولا يمتنعون منه ، ويقولون بالقياس المذكور ، فنزلت
وخطّاهم الله تعالى في ذلك وقال (أَحَلَّ اللهُ
الصفحه ٢١٧ :
ـ عن أبي عبد الله عليهالسلام : فقال له حفص الكناسيّ : وإذا كان صحيحا في بدنه مخلا
سربه ، له زاد وراحلة
الصفحه ٢٨١ :
عمّار عن أبي عبد الله عليهالسلام قال إذا نفرت في النفر الأوّل فإن شئت أن تقيم بمكّة
وتبيت بها فلا بأس
الصفحه ٤١٢ : ، ويدلّ عليه قوله تعالى (إِلَّا الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا
الصَّالِحاتِ وَذَكَرُوا اللهَ كَثِيراً). في
الصفحه ٤٣٧ : بالإقراض ، وإنظار
المعسر من غير زيادة ، وهو المرويّ عن أبي عبد الله عليهالسلام في الكافي في الحسن عن هشام
الصفحه ٥٠٥ : عليهالسلام يا عياض لا تزوّجنّ عجوزا ولا عاقرا فانّي مكاثر (١) والأحاديث فيه عن رسول الله صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٥٧١ : ) مصلّيات أو مواظبات على الطاعة ، أو مطيعات لله والرسول
، أو خاضعات متذلّلات لأمر الله ورسوله في العبادات