الصفحه ٦٦٩ : وكذا الباقي و «من» في (فَمَنْ عُفِيَ لَهُ
مِنْ أَخِيهِ شَيْءٌ) موصولة مبتدأ ، والجملة صلته «وشيء» مفعول
الصفحه ٢٨ : يوجب الدّين أي الجزاء والأجر وهي العبادة
ولا يعبدوا غيره ولا يشركوه في عبادة الله ، وفيها إشارة إلى أنّ
الصفحه ٢٩٤ : وصيد البحر هو الذي لا يعيش إلّا فيه ، وهو حلال كلّه إلّا ما خرج
بدليل ، مثل ما ليس له فلس من السمك
الصفحه ٣٣٣ :
(فَبِما رَحْمَةٍ مِنَ
اللهِ لِنْتَ لَهُمْ) (١) قالوا الباء متعلّقة بلنت وما زائدة فيفيد الحصر ، أي
الصفحه ٥٦٨ : أطلق ولم يقيّد بالكفّارة ، ولأنّه غير معلوم وقوع
الكفّارة عنه صلىاللهعليهوآله ولهذا نقل الخلاف في
الصفحه ٦٠٥ : فَلا تَعْتَدُوها وَمَنْ
يَتَعَدَّ حُدُودَ اللهِ فَأُولئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ) (١).
قيل : نزلت في
الصفحه ٦٨٥ : المكلّف أن يخشوا غير الله في حكوماتهم ، والأمر بالمعروف والنهي عن
المنكر ويداهنوا فيها فيترك ذلك خشية
الصفحه ٧٧ : يذكر في مساجد الله اسمه ، لعلّ علاقة الاشتمال مثل
اشتمال الظرف على المظروف والتقدير : ومن أظلم ممّن منع
الصفحه ٦٣٨ :
بقوله (حَرَّمَ عَلَيْكُمُ
الْمَيْتَةَ) الآية وغيرها وبلسان نبيّه في الأخبار (إِلَّا مَا
الصفحه ٧٠ : مثل المطر دخلا في حصول
اللّباس ، وقد تكون إشارة إلى الرتبة فقطّ ، فانّ حصول اللّباس لمّا كان بأمر الله
الصفحه ٢٧٥ : كَذِكْرِكُمْ آباءَكُمْ أَوْ أَشَدَّ ذِكْراً
فَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَقُولُ رَبَّنا آتِنا فِي الدُّنْيا وَما لَهُ
الصفحه ٥٣١ : حمل كلامه على الاستحباب.
فمنع عمر من
غلاة وجعل الزائد في بيت المال لا وجه له ، وإن كان للأوّل وجه
الصفحه ٦٥٢ : ، وقيل أو
مصدر يوصيكم الله ، فإنّه بمعنى فرض الله عليكم ، فيه مسامحة فإنّه مفعول مطلق من
غير لفظ فعله
الصفحه ٨٦ : ذانك الملكان : لا غفر الله لك ،
وقال الله وملائكته جوابا لذينك الملكين : آمين (١) ومنهم من قال : يجب في
الصفحه ٢١٩ : ، ويؤيّده ما روي في الكافي
في الحسن لإبراهيم عن عبد الله بن سنان [عن أبي عبد الله عليهالسلام] قال سألته عن