الصفحه ٦١٨ :
وكلّ ما هو كذلك فهو حكم الله في حقّي وحقّ مقلّدي.
فحصل العلم
بأحكام الله تعالى ولا يحتاج إلى قيد
الصفحه ٣٧٣ : ) و (حَرَجٌ) بعده ، ورابعها أنّ المعنى ليس على هؤلاء حرج في ترك
الجهاد والتخلّف عنه ، لأنّهم معذورون ، وحينئذ
الصفحه ٤٥١ : تُرْجَعُونَ فِيهِ
إِلَى اللهِ) أي يوم القيمة أو يوم الموت فتأهبّوا لمصيركم إليه (ثُمَّ تُوَفَّى كُلُّ نَفْسٍ
الصفحه ٦٢ :
أبي جعفر وأبي عبد الله عليهماالسلام في هذه الآية قالا إنّ رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم كان
الصفحه ٣٤٠ : يكون الجلوس عندهم موجبا لذكر آلهتهم فيريدون انتقام
ذلك فيكفرون ويستهزؤن بآيات الله ، وإليه أشير في قوله
الصفحه ٥٧٦ :
فرفعها الله في الجنّة فهي فيها تأكل وتشرب ، وقيل إنّها أبصرت بيتها في
الجنّة في درّة (وَنَجِّنِي
الصفحه ٣٥٣ :
ولم يستعمل قدرته في عتابه لحسن ظنّه بالله أو مثّل عدم فعله تعالى ـ بسبب
أنّه كان جائرا له ـ بمن لا
الصفحه ٤٠٤ : عدم حياء ، وأذى حصل له
من البيت الثاني. قال في الكشاف : صبروا مطلق فيما يصبر عليه من المصائب في النفوس
الصفحه ٤٣١ : الّذي
يعتقد تحليل ما حرّم الله بعد علمه بأنّه [حرام] من الله كافر ومخلّد ، فلا دلالة
فيه على أنّ الفسّاق
الصفحه ٤٩٤ : لوجه الله كان بما أوجبه الله عليه أوفى وكذلك ورد الإيفاء في مواضع
__________________
(١) البرة
الصفحه ٦٨٩ : اللهُ ما فِي قُلُوبِهِمْ) من النّفاق وعند ذلك (فَأَعْرِضْ عَنْهُمْ) ولا تعاقبهم بذلك النفاق والكذب بعد
الصفحه ٨٨ : مع أنّه مرغوب بغير نزاع ، وإنما النزاع كان في الافراد
، فإنّهم يتركون الآل معه ، ويقولون صلّى الله
الصفحه ١١٥ : فَانْتَشِرُوا فِي الْأَرْضِ وَابْتَغُوا مِنْ فَضْلِ اللهِ وَاذْكُرُوا
اللهَ كَثِيراً لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ
الصفحه ٣٥٩ : واتّقوا الله وراقبوه في حفظ ألسنتكم وتسديد قولكم ،
فإنّكم إن فعلتم ذلك أعطاكم الله ما هو غاية الطلبة من
الصفحه ٣٤١ : العفو بعد ما رخّص له في الانتقام حملا على مكارم الأخلاق كما
أشرنا إليه.
(يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا