الصفحه ١٤٣ :
والإشارة إلى أنّه ممّا يتعبّد الله بها وندب إليها ، وذلك يتضمّن الإجابة لمن دعا
بها انتهى.
ثمّ إنّ في
الصفحه ٤٠٧ :
كان رسول الله صلىاللهعليهوآله لا ينظر إلى ما يستحسن من الدّنيا هكذا في مجمع البيان
وعلى هذا على
الصفحه ٤١٥ : ) عند الرّكوب (٣) وكذا آية (بِسْمِ اللهِ
مَجْراها) في السفينة.
في الكشّاف :
ومعنى ذكر نعمة الله عليهم
الصفحه ٥٤١ : اللائق بحاله ، فإنّه منهيّ عنه ،
وبالجملة يعمل ما يتعارف في أمثاله مع القدرة فإنّ الله تعالى لم يكلّفه
الصفحه ٥٨٤ : أن تفعل فاحشة وهي الخروج قاله في القاضي.
(تِلْكَ حُدُودُ اللهِ
وَمَنْ يَتَعَدَّ حُدُودَ اللهِ
الصفحه ١٨٤ : لكلّ قادم ذلك كما ورد به الرواية وذكر في الدروس ، فسأل عنهم فذكر له
أنّهم أقسموا أن لا يحلّوا أنفسهم
الصفحه ٤١٤ :
بالقرآن واللّغو فيه وكلّ لهو ولعب والأحاديث الكاذبة والأساطير الملهية عن
القرآن ، والظاهر حينئذ
الصفحه ١٦١ : لعدم المنع في الخبرين وعدم القول بالواسطة على ما أظنّ.
ولصحيحة رفاعة (٢) قال سألت أبا عبد الله عليه
الصفحه ٧٢ : على نفي القبح عن الله
تعالى ، وكون الفعل قبيحا في نفسه فهو حجّة على النافي من الأشعريّ.
الثانية: (يا
الصفحه ٦٧٨ : العبد أيضا فالتنصيف له لما مرّ ، مع أنّه قد يقال العبد غير
داخل في الآية ، لأنّ الصوم بعد أن وجب عليه
الصفحه ٤٩٥ : وزيادة ، وصّاكم الله بحفظه والعمل بمقتضاه ، رجاء تذكّركم الله
وعقابه وثوابه ، فتتّعظون به ، وفيه تأكيد
الصفحه ٢٨٣ : عن
أبي عبد الله عليهالسلام في قوله تعالى (فَمَنْ تَعَجَّلَ) أي من مات في هذين اليومين فقد كفّر عنه
الصفحه ٨٥ : الله أن نصلي عليك فإذا
نحن صلينا عليك في صلاتنا فكيف نصلي عليك؟» انظر السراج المنير في شرح الجامع
الصفحه ٢٧٧ :
السعة في الرزق والمعاش وحسن الخلق في الدّنيا ورضوان الله والجنّة ، وقيل
المال في الدّنيا ، وفي
الصفحه ١٧١ : .
ثمّ أكّد
الأحكام المذكورة بقوله (تِلْكَ حُدُودُ اللهِ) يعني أنّ ما نهيتم عنه من المنهيّات صريحا أو في