الصفحه ٥٧٤ : : الإجماع على ذلك في موضعين فما هو
في التجريد من أنّه لا يجب القبول على الله كما هو مذهب المعتزلة ، ومذكور
الصفحه ٤١٨ : وَقَبائِلَ
لِتَعارَفُوا إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللهِ أَتْقاكُمْ) (١) في الكشّاف المعنى أنّ الحكمة الّتي من
الصفحه ٢٣ :
وجهها ، ويمكن أن يقال المراد اشتراط التقوى في تلك العبادة أي لا يقبل
الله العبادة إلّا من المتّقين
الصفحه ٣٣٥ : : الله يحفظ وأنا
متوكّل عليه لأنّ الفعل والسعي أيضا مطلوب ومرغوب بل واجب في بعض الأوقات كالتوكّل
، وإلقا
الصفحه ٤٢٢ : الايمان بالله ، والموجب لدخول الجحيم ، والكون في سلسلة ذرعها سبعون ذراعا ،
وعدم صديق وحميم له ، وعدم طعام
الصفحه ٤٢٤ :
في وصيّة رسول الله صلىاللهعليهوآله أمير المؤمنين عليهالسلام يا عليّ أوصيك بوصيّة فاحفظها
الصفحه ٥٠٦ : حَتَّى يُغْنِيَهُمُ اللهُ مِنْ فَضْلِهِ) (٤).
في الكشاف
وليجتهد في العفّة وظلف النفس ، كأنّ المستعفف
الصفحه ٣١٩ : وَأَقْسِطُوا) اعدلوا في كلّ الأمور (إِنَّ اللهَ يُحِبُّ
الْمُقْسِطِينَ) العادلين تدلّ على وجوب الإصلاح بين
الصفحه ٦١٤ : ،
ويقول في المرتبة الخامسة (أَنَّ لَعْنَتَ اللهِ
عَلَيْهِ) كناية ، وإلّا هو يقول بياء المتكلّم أي عليّ
الصفحه ٣٣٠ : ترك الفاء وثمّ في قوله (ذَكَرُوا اللهَ) إشارة إلى أنّ مطلق ما يصدق عليه ذكر الله والتوبة كاف سواء كان
الصفحه ٢٢٦ : على ما أولانا والله أكبر على ما رزقنا من بهيمة
الأنعام.
قال في الكشّاف
: البهيمة مبهمة في كلّ ذات
الصفحه ٢٧٤ : ثمّ أفيضوا منه
إلى منى ، ففهم الوقوفان ونزول منى ، ونقله في مجمع البيان عن أبي عبد الله عليهالسلام
الصفحه ٣٢٨ : عليهالسلام فنظر إليه فقال العبد إلخ الله أعلم حيث يجعل رسالته.
قيل في معنى (عَرْضُهَا السَّماواتُ
الصفحه ٢٠٣ : إنفاقه الّذي لا يريد به رضى
الله ولا ثواب الآخرة ، فالكاف في محلّ النصب بالمصدر ، أي لا تبطلوا إبطالا مثل
الصفحه ١٠ : عليهم من عزّه إذا غلبه (يُجاهِدُونَ فِي سَبِيلِ اللهِ) صفة أخرى لهم أو حال من الضمير في أعزّة (وَلا