الصفحه ١٥٦ : الله عليه الصلاة والسلام قال إذا كان على الرجل شيء
من رمضان فليقض في أيّ شهر شاء أيّاما متتابعة فان لم
الصفحه ٣٩٦ : جاز له الأكل جاز له مثل هذه التصرّفات بالطريق الأولى
ويؤيّده أيضا ما في الأخبار أنّ المؤمن أخ المؤمن
الصفحه ٢٢ : (وَاتَّقُوا اللهَ إِنَّ اللهَ خَبِيرٌ
بِما تَعْمَلُونَ).
ثمّ اعلم أنّ
في حكاية ابني آدم على نبيّنا وآله
الصفحه ٢٠٠ : الَّذِينَ
يُنْفِقُونَ أَمْوالَهُمْ فِي سَبِيلِ اللهِ كَمَثَلِ حَبَّةٍ أَنْبَتَتْ سَبْعَ
سَنابِلَ فِي كُلِّ
الصفحه ٢٣٧ : ء ، والمحصور لا
يحلّ له النساء (٢) وغير ذلك من الأخبار.
ولا شكّ في
دلالة الأخبار على المطلوب كما ترى ، ولكن
الصفحه ٣٥٤ : بالذنوب والظلم ، وأنّ له
دخلا في استجابة الدعاء ، وعلى تكرار هذه الآية الشريفة عند الكرب ، ودفع الهموم
الصفحه ٢٣٠ :
الناس عدلت شهادة الزور الشرك بالله ـ وزاد في الكشاف مرّتين ـ ثمّ قرأ (فَاجْتَنِبُوا الرِّجْسَ
الصفحه ١٦٦ : العبادات كما يفعل
الراغبون في الأمور الجادّون وقرئ (رَغَباً وَرَهَباً) بالإسكان ، وأنّهم يدعون الله رغبا
الصفحه ٢٠٢ : ء والسمعة الّتي هي الشرك في غاية الصعوبة كما هو المبيّن
في محلّه ، والله الموفّق.
ومثلها قوله
تعالى
الصفحه ٦٥٤ : : جاء في الحديث أنّ الضرار في الوصيّة من الكبائر فلعلّ المراد الوصيّة
بدين لا حقيقة له فيضيّع أمواله
الصفحه ٩١ : استحباب الأصل ، وفيه تأمّل معلوم ، ويدلّ على عدمه أيضا بعض الأخبار.
ويمكن فهم
استحباب التعوّذ بالله
الصفحه ٥٧٣ :
وعن أمير
المؤمنين عليهالسلام كأنّه في نهج البلاغة : أنّه لمّا قال قائل بحضرته
أستغفر الله قال
الصفحه ٣١٨ : اللهِ واسِعَةً
فَتُهاجِرُوا فِيها) وإنّما كان ذلك لأنّ أمر دينهم ما كان يستتبّ بين
ظهرانيّ الكفرة ، في
الصفحه ٩٩ : كما روي في قراءة رسول الله صلىاللهعليهوآله عن عائشة في الكشّاف ، وقيل : البيان لا يتمّ بالتعجيل
الصفحه ٣٥٥ : في
يد خصمه وينكر ولا يصدّقه والمفتري على الله كافرا فتأمّل. في مجمع البيان أي لا
ظالم أظلم ممّن أضاف