الصفحه ٢١٢ : في قسمتها وأنّ القاسم يكون [من] الأنصار أو المهاجر أي قل إنّ أمره إلى
الله والرسول بأمر الله فيفعل ما
الصفحه ١٨٧ :
رِباً لِيَرْبُوَا فِي أَمْوالِ النَّاسِ فَلا يَرْبُوا عِنْدَ اللهِ ، وَما
آتَيْتُمْ مِنْ زَكاةٍ
الصفحه ٥٦٧ : اليمين بعد
الوقوع بأن يقول عقيبها إن شاء الله ، حتّى لا يحنث من قولك حلّل فلان في يمينه ،
إذا استثنى فيها
الصفحه ١٠٩ : الجملة وإخراج القيمة ، قال
أخطب خوارزم في الفصل السابع عشر في بيان ما أنزل الله من الآيات في شأنه : أخبر
الصفحه ٣٢٧ : أنّ رسول الله صلىاللهعليهوآله قال هؤلاء في أمّتي قليل إلّا من عصمه الله وقد كانوا
كثيرا في الأمم
الصفحه ٧٨ :
عذاب يوم القيامة ، وهو عظيم ، وأيّ عظيم نعوذ بالله منه.
قيل (١) في الآية أحكام ، ما عرفناها بل
الصفحه ٦٨٠ : لأجر عظيم حيث أضاف الأجر إلى الله فالّذي يفعله إنّما يكون شيئا
عظيما لا يقدر عليه غيره.
في الكشاف
الصفحه ٣٩١ : والمتبادر في هذا المقام هو الفضل في المال والسعة
عطف بيان له ، وذلك في القرآن العزيز غير عزيز فالتكرار ليس
الصفحه ٤١٦ : يذكّروا ، ويجعلوا أنفسهم كالهالكة الراجعة إلى الله ،
والغرض عدم الغفلة عن الله في كلّ حال والسّلام.
فيها
الصفحه ٥٧٧ : مال وولد ،
ومن خير الدنيا والآخرة فإنّ الله تعالى يقول (اسْتَغْفِرُوا) وذكر الآية (٢).
وأيضا قال فيه
الصفحه ٦٣٥ : فيه اللحم ، والظاهر أن ليس ذلك هو المراد
ممّا روي عنه صلىاللهعليهوآله إنّ الله يبغض البيت اللحم على
الصفحه ٤٥٢ :
أو السعي في تحصيل العلوم والواجبات ، أو السعي في قضاء الحاجات ، وسائر
مرضات الله أو صرف المال في
الصفحه ٥١ : توجّهه إليها كما في آيات أخر (٢) ولهذا قيل من كان في عمل الله كان الله في عمله ، وقال
بعض الفقهاء : طالب
الصفحه ٢٩٣ : مِنْكُمْ مُتَعَمِّداً) إذ لا شكّ في دخوله تحته ، وليس ما يصلح أن يخرجه عنه
إلّا قوله (فَيَنْتَقِمُ اللهُ
الصفحه ٦١٧ : عليه مع حصول ظنّ شرعيّ له إما لأنّه عالم
بذلك والظنّ وقع في الطريق كما بيّن في الأصول وأشار القاضي إليه