الصفحه ٢١٣ : مَنْ يَشاءُ وَاللهُ عَلى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ) ولكن سلّط الله رسوله عليهم وعلى ما في أيديهم كما كان
الصفحه ٥٦٥ : فطلّقها رسول الله صلىاللهعليهوآله واعتزل نساءه تسعا وعشرين ليلة في بيت مارية.
وروي أنّ عمر
قال لها
الصفحه ٣٥١ : وهارون بأنّ يكلّما فرعون ويكلّفاه بالايمان
بالله ، ولكن بقول لين ملائم أي ارفقا به في الدّعاء والقول
الصفحه ٢٧٨ :
السادسة: (وَاذْكُرُوا اللهَ
فِي أَيَّامٍ مَعْدُوداتٍ فَمَنْ تَعَجَّلَ فِي يَوْمَيْنِ فَلا إِثْمَ
الصفحه ٣٨٥ : ) يوسّع لمن يشاء ويرى المصلحة له في ذلك ، فانّ الله هو
العالم الحكيم لا يفعل إلّا لغرض ومصلحة عائدة إلى
الصفحه ١٣٩ : أصول الدين وفضله والتفكّر في خلق الله مستدلا به على وجود
الله وصفاته ، حيث جعل كذكر الله ومن لوازم
الصفحه ٤٣٠ :
وليس له سبب للتحليل إلّا ذلك ، كذلك في البيع الّذي فيه الربا يحصل ذلك أيضا ،
قيل كان ينبغي العكس
الصفحه ٣٣٤ : ،
فتوكّل عليه في إمضاء أمرك على ما هو الأصلح والأليق بحالك فانّ ما هو صلاح لك لا
يعلمه إلّا الله ، لا أنت
الصفحه ٢١٤ : ) في الكشّاف لم يدخل العاطف على هذه الجملة لأنّها بيان
للأولى فهي منها غير أجنبيّة بيّن لرسول الله
الصفحه ٥٦٦ : للنبيّ صلىاللهعليهوآله في هذه الآية بتحريم ما حلّل الله كما قال في القاضي
حاشاه فانّ مثل ذلك لا
الصفحه ٣٢٥ :
النار ، والبخيل بعيد من الله بعيد من الجنّة بعيد من الناس قريب من النار (١) ومثلها في الكافي عن
الصفحه ٦٢١ : عبادتهم إيّاه.
قال في مجمع
البيان : وتلخيص الكلام إن كانت العبادة واجبة عليكم لأنّه إلهكم فالشكر له أيضا
الصفحه ٤٠٣ : أساء ، والظاهر أنّه يدخل فيه وصل قرابة رسول الله صلىاللهعليهوآله وقرابة المؤمنين الثابتة بالقرآن
الصفحه ٦٧٣ : كانَ مَنْصُوراً) أي وليّ الدم لا يتجاوز حدّ ما شرّع له من القتل ، على
وجه القصاص الّذي شرّع له في الشرع
الصفحه ٧١ :
يستر عورته أو يتجمّل به ، فاللباس ثلاثة قد امتنّ الله على عباده بخلقه.
وحينئذ في (ذلِكَ خَيْرٌ