الصفحه ١٧٦ :
(كتاب الزكاة)
وفيه أبحاث :
(الأول)
في وجوبها ومحلها
وفيه آيات :
الاولى: (لَيْسَ الْبِرَّ
الصفحه ١٠٥ : الأفضليّة تحصل بضمّ ورحمة
الله وبركاته مع عدمها في الأوّل ، وأنّ الإنسان مخيّر في الردّ بينهما بظاهر
الآية
الصفحه ٤٥٤ : تجدوا كاتبا فانّ الكتابة إنّما
كانت فيه ويحتمل في مطلق المتعاملين بالدّين ، وقال في مجمع البيان أيّها
الصفحه ٨٠ : هو وأهله لعنه الله ، قيل فيه دليل على
ثبوت الأذان بنصّ الكتاب لا بالمنام وحده ، وفيه تأمّل إذ فيه
الصفحه ١٥٤ : ، مثل ما رواه
محمّد بن يعقوب في كتابه عن عليّ بن إبراهيم عن أبيه عن ابن أبي عمير عن حمّاد بن
عيسى عن
الصفحه ٤٤٦ : والعلّة في الحقيقة
هي التذكير ولكن لمّا كان الضلال سببا له نزّل منزلته كقولهم أعددت السلاح أن يجيء
عدوّ
الصفحه ٣٧٩ : لهما ، فيكتبه الله عزوجل بارّا (١).
والأخبار في
ذلك كثيرة جدّا ثمّ لا شكّ في أنّ العقوق كبيرة عدّت
الصفحه ٣١٢ : .
والمشهور أنّها
نزلت في أسامة بن زيد وأصحابه بعثهم رسول الله صلىاللهعليهوآله سريّة فلقوا رجلا قد ألجأ
الصفحه ٧٩ :
يستغفرون له ما دام في ذلك المسجد ضوؤه ، ويحتمل أن يكون المراد شغلها
بالعبادة مثل الصّلاة والزكاة
الصفحه ٥٨٧ :
آياتِ اللهِ هُزُواً) أي جدّوا في الأخذ واعملوا بآيات الله ، وارعوها حقّ
الرعاية وإلّا فقد اتّخذتموها
الصفحه ٢٢٩ : أنّ الله قد أحلّ لكم الأنعام كلّها إلّا ما
استثناه في كتابه ، ويحتمل أن يجعل أعمّ أي إلّا ما يعلّمكم
الصفحه ٦٣ :
وطمعا في رحمة الله وممّا رزقهم الله ينفقون في سبيل الله وطاعته (١).
واعلم أنّ وجوب
الصلوات ليس
الصفحه ١٥١ : ما رواه محمّد
بن يعقوب في كتابه عن محمّد بن يحيى عن محمّد بن الحسين عن صفوان بن يحيى عن علا
بن رزين
الصفحه ٥٦٣ : فيه ، أو المراد بالكتاب
المكتوب وهو المفروض.
(وَاعْلَمُوا أَنَّ
اللهَ يَعْلَمُ ما فِي أَنْفُسِكُمْ
الصفحه ٤٥٥ : بفعله والمرغّب فيه المريد من الّذي له
الحقّ والّذي عليه كما في الكتابة والشهادة إذ نفعه يعمّهما ومعنى