الصفحه ٩٣ :
والأصل (١) وقول أكثر العلماء وعدمها في تعليم الصّلاة كما مرّ ،
وخلوّ الأخبار عنها فتأمّل.
قال في
الصفحه ٥٦ :
__________________
(١) أسرى : ٧٨ و ٧٩.
(٢) سنن ابى داود ج ١
ص ٩٣ ، ومثله في سيرة ابن هشام ج ١ ص ٢٤٥.
(٣) تفسير العياشي
الصفحه ٤٤ : والامتحان والكلمات هي التكاليف الشاقّة على بعض الاحتمالات مثل ذبح
الولد وغيره من تكاليفه المذكورة في
الصفحه ٩٤ :
أصل المزّمّل
المتزمّل ، من تزمّل ، أدغم التاء في الزاي كما هو المشهور ، لقرب المخرج ، أي قم
اللّيل
الصفحه ٢٦٩ : الأولى ، هكذا في مجمع البيان بتغير ما وفي تفسير القاضي (٢).
وقال في
الكشّاف والقاضي أيضا : إنّ تاءها
الصفحه ٣ : (٢).
وبالجملة
المراد من التفسير الممنوع برأيه وبغير نصّ هو القطع بالمراد من اللّفظ الّذي غير
ظاهر فيه من غير
الصفحه ٥٠٢ : الخير في المملوك فقيل هو المال
وقيل هو الصلاح ، وقيل هو القدرة على الاكتساب وتحصيل مال الكتابة والأمانة
الصفحه ٣٢٦ :
وعن أبي عبد
الله عليهالسلام قال شابّ سخيّ مرهق في الذنوب أحبّ إلى الله من شيخ
عابد بخيل.
وعن
الصفحه ٥٢٩ : المحبّة اللّازمة
بين الزوجين ، فلا يحتاج إلى حذف كما فعله في مجمع البيان. (بِإِذْنِهِ) أي بتيسير الله
الصفحه ٥١٨ : أنّ في كلامهما اضطرابا فإنّه يفهم تارة أنّه أباحها
مرّة ثمّ حرّمها وتارة أنّه كان مرّتين وأنّه أباحها
الصفحه ١٤٦ :
(كتاب الصوم)
وفيه آيات :
الاولى
والثانية: (يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُتِبَ
عَلَيْكُمُ
الصفحه ٤٤٨ : أنّه استثناء عن الأمر بالكتابة وليس بجيّد وهو ظاهر.
فدلّت على عدم
كون الكتابة في التجارة الحاضرة
الصفحه ٤٠٢ : أبى عبد الله عليهالسلام
وهكذا في الكافي ج ٧ ص ٥٥ كتاب الوصايا وكتاب أبي الغنائم الحسنى النسابة على ما
الصفحه ١٣ :
الأخبار ما لا يحصى ، من ذلك ما يعلم من كتاب أخطب خوارزم في الفصل السادس
في بيان محبّة الرسول
الصفحه ٦٨٤ : أَنْزَلْنا إِلَيْكَ الْكِتابَ
بِالْحَقِّ لِتَحْكُمَ بَيْنَ النَّاسِ بِما أَراكَ اللهُ وَلا تَكُنْ