الصفحه ٤١٣ : الله عليهالسلام أنّه قال هو الطعن في الحقّ والاستهزاء به إلى قوله :
فعلى هذا فإنّه يدخل فيه كلّ شي
الصفحه ٥١٦ :
مهر المثل ، ويمكن كونه مقصود مجمع البيان فتأمّل.
وممّا يمكن
التعلّق به في هذه المسئلة الرواية
الصفحه ١٩٨ : يكون أعمّ ، والواجب يكون
مخصوصا بغيرهم ، أو يكون المراد الإنفاق المندوب لا غير ، الله يعلم بما أراده
الصفحه ٢٥٣ :
كلام الدروس لا يدلّ عليه ، لأنّ كلامه فيمن صدّ ، ثمّ عرض له وجوب العمرة
بالفوات ، نقل أو انتقل
الصفحه ١٢٤ : بالثناء عليه
، والحمد له شكرا للخلاص من الخوف والعدوّ ، فكأنّه الأولى لظهور الذكر فيه ولفهم
صلاة الأمن من
الصفحه ٦٠٦ : وغيظا ، أو
يقتلها لمّا فهم بغضها له ، أو من المعاصي ، أي فلا ذنب على المرأة في إعطاء عوض
الخلع ولا على
الصفحه ١٢٣ : البيان (٣) عن ابن مسعود وروي عن ابن عباس أنّه قال عقيب تفسير
الآية لم يعذر الله أحدا في ترك ذكره إلّا
الصفحه ٢٩٦ : رَبِّهِمْ
وَرِضْواناً) يطلبون من الله الثواب والفضل ورضاه عنهم في الآخرة ،
ويحتمل أن يكون المراد بالفضل
الصفحه ٢٥٦ : الآية ، وخصّه في مجمع البيان والكشّاف وتفسير
القاضي بمرض محوج إلى الحلق ، وقوله تعالى (فَإِذا أَمِنْتُمْ
الصفحه ٤٨٦ :
الآية (١) «فظلما» يحتمل أن يكون حالا أي ظالمين في الأكل ، وتميزا أي من جهة الظلم ،
ويحتمل أن يكون
الصفحه ٣٨٣ :
عليهالسلام : لا طاعة لمخلوق في معصية الخالق ، فان قلت : ما تصنع
بقوله تعالى (فَلا تَعْضُلُوهُنَّ
الصفحه ٦١ : المراد الأمر بقول : سبحان الله وبحمدك في
هذه الأوقات وقيل يعني صلاة اللّيل ، وروى زرارة وحمران ومحمّد بن
الصفحه ٣٣١ :
لا يقبّح الانتقام والانتصاف بل هو محض العدل كما أشار إليه سلطان
المحقّقين في التجريد ، فقول
الصفحه ٤٩٢ :
مِنْ
عِبادِكُمْ وَإِمائِكُمْ إِنْ يَكُونُوا فُقَراءَ يُغْنِهِمُ اللهُ مِنْ فَضْلِهِ) فافهم
الصفحه ٢١١ :
، لعدم ظهور الآية ووجود الإجمال والعموم ، وإرادة الخاصّ في القرآن كثير كما عرفت
ولعدم تفسير أحد إيّاها