الصفحه ٧٤ :
كأنّه إشارة إلى
بيان المستثنى الّذي أشار إليه بقوله (إِلَّا ما يُتْلى) (١) فمن المحرّمات المتلوّة
الصفحه ١١٦ : باقية عظيمة ، وهي
الصلاة معك ، تركا مستلزما للعقاب بترك واجب عظيم ، وقطعه المحرّم ، ولمفارقته
الصفحه ١٤٤ : وهذه الآية تتضمّن جميع ما يتناوله التكليف لأنّ قوله (اصْبِرُوا) يتناول لزوم العبادات وتجنّب المحرّمات
الصفحه ١٤٥ :
كأنّه يريد
بلزوم العبادات العبادة المتعلّقة بنفسه من غير نظر إلى غيره ، وكذا بتجنّب
المحرّمات وإن
الصفحه ١٤٩ : لكان بالمعنى الّذي مرّ ، وذلك غير واضح ، إذ العبادة
كما يجوز كونها محرّمة يجوز كونها مكروهة بالمعنى
الصفحه ١٦٥ : يدعو متيقّنا للإجابة ، ويطلب ما له فيه المصلحة ، لا المحرّم ،
ولا ما لا يليق بحاله وليس فيه المصلحة
الصفحه ١٧٠ : .
(فَتابَ عَلَيْكُمْ) أي قبل توبتكم إن تبتم عمّا فعلتم ، ومحا عنكم ذنوب ما
فعلتم من المحرّم الّذي ذكرناه من
الصفحه ١٨٥ : ء محتاجين ويأمركم بالفحشاء أي المحرّمات من عدم
الإنفاق وإنفاق الرديّ أو الحرام وغيره أو البخل وغير ذلك من
الصفحه ١٨٧ : عن أبي جعفر عليهالسلام والقول الآخر أنّه الربا المحرّم ، فعلى هذا يكون كقوله
(يَمْحَقُ اللهُ
الرِّبا
الصفحه ٢٣٢ : لِلَّهِ) قال يعني بتمامهما أداءهما واتّقاء ما يتّقي المحرم
فيهما ، وسألت عن قوله تعالى (الْحَجِّ
الصفحه ٢٣٧ : عنه المحرم من حين البعث ،
ومثلها ما في رواية غير صحيحة في الكافي قلت له ـ أي لأبي جعفر عليهالسلام
الصفحه ٢٣٩ : ، ويفهم غيره
أيضا بالمقايسة أو يقدّر : ولا تفعلوا شيئا من محرّمات الإحرام ، ولعلّ الأوّل
أولى.
ثمّ اعلم
الصفحه ٢٤٠ : يكون المراد كما هو الظاهر
لا تفعلوا من محرّمات الإحرام حتّى يبلغ ثمّ يحلّ ذلك لكم بمعنى رفع الحظر
الصفحه ٢٤٢ : يكن ذبح أصلا ويمسك حينئذ عن محرّمات
الإحرام إمّا وجوبا تعبّدا أو مندوبا ويحتمل الوجوب
الصفحه ٢٥٤ : يكن مرضا يجوز له
الحلق ، وفعل ما لا يجوز للمحرم فعله ، إذا كان بسبب الإحرام ، وسببيّته للمرض
إمّا