الصفحه ٦٨٩ : (وَيُرِيدُ الشَّيْطانُ أَنْ يُضِلَّهُمْ) إشارة إلى أنّ إرادة ذلك إرادة من الشيطان إضلالهم من
الحقّ والهدى
الصفحه ١٨٩ :
ولا يظنّ ذلك ممدوح كما هو المقرّر حتّى قبول الايمان من المخالف والمنافق ،
والعمل بمقتضى ظاهرهما ، ولا
الصفحه ٤٠٢ : بينهم وبين الله ،
من العهود والنذور والأيمان وغير ذلك ، وبين خلقه من الأقارير والعقود والشروط
وسائر ما
الصفحه ٤٩٥ :
الْمِيثاقَ) : كلّ ما وثوقه على أنفسهم من المواثيق بينهم وبين الله
، من العهود والنذور والأيمان وغير ذلك
الصفحه ١٧٩ : (وَآتَى الْمالَ) إشارة إلى غير الزكاة الواجبة من المندوبات والصلات
وآتى الزكاة إشارة إليها أو يكون كلاهما
الصفحه ١٧٦ : أَنْ
تُوَلُّوا وُجُوهَكُمْ قِبَلَ الْمَشْرِقِ وَالْمَغْرِبِ وَلكِنَّ الْبِرَّ مَنْ
آمَنَ بِاللهِ
الصفحه ١٧٧ : من الذنوب وما يفعلون إلّا الحقّ.
(وَآتَى الْمالَ) عطف على (آمَنَ) أي من أعطى المال مع حبّ المال أي
الصفحه ٤٢٤ : ، وقال اللهمّ أعنه ،
ومنها وأمّا الصدقة فجهدك حتّى تقول قد أسرفت ولم تسرف ، فلعلّ قوله تعالى (وَلا
الصفحه ٢٠٠ : المواضع المعيّنة (مِنْ قَبْلِ أَنْ يَأْتِيَ) يوم القيامة الّذي لا يكون فيه بيع أصلا حتّى تستدركوا ما فاتكم
الصفحه ٢٠١ :
حبّة أخرجت سبع سنابل في كلّ سنبلة مائة حبّة يعني أنّ النفقة في سبيل الله
أي الجهاد أو مطلق القرب
الصفحه ١٤١ :
للايمان بالايمان فأجيب بأنها مخففة من المثقلة ، واعترض عليه بأنه لا يدفع
الاشكال عن صاحب الكشاف مع أنه لا
الصفحه ٩ :
وعنه عليهالسلام أيضا الإيمان قول مقول وعمل معمول ، وعرفان بالعقول ،
واتّباع الرسول
الصفحه ٨ : المذكورة في كتاب
الايمان والكفر من الكافي وغيره من الكتب المعتبرة من الأصحاب حيث يدلّ على دخول
الأعمال فيه
الصفحه ٦٣٠ :
(لا تَقْرَبُوا
الصَّلاةَ وَأَنْتُمْ سُكارى) (١) فقلّ من يشربها ، فيه أيضا أنّ ما سبقها أدلّ على
الصفحه ٦٨٣ : الايمان يحصل بمجرّد اللّسان مع
المخالفة بالقلب وعدم الرضا بحكمه ، إذا لم يوافق طباعهم ، والتحاكم إلى