الصفحه ١٢٢ : إليه.
ثمّ إنّ لصلاة
القصر شرائط وأحكاما مذكورة في مظانّها فليطلب هناك وأنّه قال أصحابنا : الخوف
موجب
الصفحه ١٤٤ :
لأنّها تدلّ على أنّ هذه الأمور مطلقا موجبة لمحو الذنوب ، والثواب الجزيل
ففيها دلالة على أنّ العمل
الصفحه ١٤٧ : صوموا أيّاما كما قاله
البيضاويّ مع أنّه موجب للتكرار والثقل على الطبيعة ، وكذا قلّة عمل المصدر
المعرّف
الصفحه ١٤٨ : يضمحلّ عدمها لعدم ضبطها ولظهور الآية والأخبار الكثيرة في عدم القيد
مع عدم الموجب من الإجماع والأخبار ، بل
الصفحه ١٩٣ : عليه ، وبأنّه موجب
لتوفية الأجر ، واشتراط القربة والإخلاص لأنّ الظاهر أنّ المراد بالنفي في قوله «وما
الصفحه ٢٠١ : للأجر.
والحاصل أنّ
مضيعات الأمور الحسنة الموجبة للتقرّب الإلهي كثيرة حتّى أنّ
الصفحه ٢٠٢ : ، بل يكون وبالا عليه ،
ويصير سفيها فإنّه ادّعى في التذكرة الإجماع على أنّ صرف المال في الحرام موجب
الصفحه ٢٢٠ : هذا الحكم أصلا ، والأخبار
غير صحيحة ولا صريحة في الكلّ ، بل ظاهرة في الجناية الموجبة للحدّ والتعزير
الصفحه ٢٢٥ : ذبحوا فذكر اسمه تعالى لازمهما
شرعا ، هذا على مذهب الموجب أوضح دون غيره كأبي حنيفة فإنّه لا يقول باللزوم
الصفحه ٢٤٤ : ثابت
والخروج عنه [بغير محلّ] مشكل وبقاؤه كذلك موجب للعسر والضيق المنفيّ عقلا وشرعا
الصفحه ٢٤٥ : والمصدود وأنّه لا قضاء للعمرة ، إذ لا
وقت له ، وكذا في الحجّ ، وأنّ الاشتراط موجب للتحلّل في الجملة من غير
الصفحه ٢٤٨ :
التحلّل أو بعده ، لما مرّ في الحصر ، والأصل ، وعدم العلم بتحقّق موجبه ، وعدم
الفرق بحسب الظاهر فتأمل فإنّ
الصفحه ٣١٤ :
الايمان والموافقة مع الكفّار ، حتّى أنّ ذلك موجب للعقاب لمن فعل ذلك عجزا أو
خوفا وعدم القدرة على المهاجرة
الصفحه ٣١٩ : أيضا قوله (إِنَّمَا
الْمُؤْمِنُونَ إِخْوَةٌ) من حيث إنّهم انتسبوا إلى أصل واحد هو الايمان الموجب
للحياة
الصفحه ٣٥٠ : ربّه ففسق وهو ذنب وخروج عن
الطاعة ، موجب للعقاب.
ففيها دلالة
على كون الأمر للوجوب كما في قوله تعالى