الصفحه ٢٧٩ : ذلك كما في القواعد والدّروس والشّرائع والإرشاد وغيرها ودليله غير واضح
نعم في صحيحة محمّد بن مسلم عن
الصفحه ٢٥٢ : يقول بذلك في الأصل.
والظاهر أنّه
أخذه من كلام الدّروس حيث قال : «ولو ظنّ انكشاف العدوّ تربّص ندبا فان
الصفحه ٢٩٩ :
الكفّار ، ويفهم منه سقوط اعتبارها عند الله ، وفيه إشعار بعدم حسن
التّخصيص فيجوز طلبه مطلقا فيمكن
الصفحه ٢٥٣ :
كلام الدروس لا يدلّ عليه ، لأنّ كلامه فيمن صدّ ، ثمّ عرض له وجوب العمرة
بالفوات ، نقل أو انتقل
الصفحه ٣٢٤ : مدح السخاء وذمّ البخل قال في مجمع البيان أوّل ما عدّد الله
سبحانه من أخلاق أهل الجنّة السخاء وممّا
الصفحه ٣٣٦ : وتدبيره ، ثمّ قال فيه : في هذه
الآية دلالة على اختصاص نبيّنا صلىاللهعليهوآله بمكارم الأخلاق ومحاسن
الصفحه ٨١ :
(فَاقْرَؤُا ما
تَيَسَّرَ مِنْهُ) (١) وفي إتمام الاستدلال به أيضا تأمّل يعلم بالتأمّل في
تقريره مع
الصفحه ٢٦٧ :
كما أنّ في تنكير «خير» وذكر «ما» الموضوعة للعموم والإبهام ثمّ البيان ،
وذكر لفظ الله المستجمع
الصفحه ٣٧٠ : والصديق يكون واحدا وجمعا [وكذلك الخليط
والعدوّ] والصديق هو الّذي صدق في مودّته ، وقيل هو الّذي يوافق باطنه
الصفحه ٤٣٧ : ما يتعارف
في ربح مثله.
وقال في المجمع
: في تحريم الربا مصالح منها أنّه يدعو إلى مكارم الأخلاق
الصفحه ٣٢٣ :
في نفسه من القبيح ممّا لا يظهره لغيره ، والمنكر ما يظهره للنّاس ممّا يجب
إنكاره عليهم والبغي ما
الصفحه ٣٤١ : العفو بعد ما رخّص له في الانتقام حملا على مكارم الأخلاق كما
أشرنا إليه.
(يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا
الصفحه ٢٦٣ :
ومثّل بقولك صلّيت يوم الجمعة ويوم العيد وإنّما صلّيت في جزء منهما ، وفيه
تأمّل واضح إذ الفرق
الصفحه ٢٢٢ :
سواء وهو ظاهر ، ويؤيّده ما نقل أنّ المشركين كانوا يمنعون المسلمين عن
الصلاة في المسجد الحرام
الصفحه ٧٧ : يذكر في مساجد الله اسمه ، لعلّ علاقة الاشتمال مثل
اشتمال الظرف على المظروف والتقدير : ومن أظلم ممّن منع