الصفحه ٩١ : بيّنّاه ، والأولى «الغير» بدل «المأموم» في الموضعين
(١) والرّواية الأخيرة فإنّها تدلّ على أنّها من زينة
الصفحه ٩٢ : عن أبي عليّ الحسن بن الشيخ الطوسيّ رحمهماالله في أوّل الركعة قبل الحمد ، فقط ، محتجّا بها ، ولا
الصفحه ١٠٠ : موصول متضمّن لمعنى الشرط ، مبتدأ مع صلته ، وتجدوه
خبر بمنزلة الجزاء وماء المفعول الأوّل لتجدوا و «عند
الصفحه ١٠١ :
(النوع السابع)
في أحكام
متعدّدة يتعلّق بالصّلاة وفيه آيات :
الاولى: (وَإِذا حُيِّيتُمْ
الصفحه ١١٣ :
الأرض والفراش مفعولا جعل ، والسماء والبناء عطف عليهما ، و «من» الأولى
ابتدائيّة ، والثانية
الصفحه ١٢١ : صلاة السفر ركعتان تامّ غير قصر
على لسان نبيّكم (٣) وقول عائشة أوّل ما فرضت الصلاة فرضت ركعتين ركعتين في
الصفحه ١٢٧ : ، وبخبر انتظار الإمام راكعا للداخل (٢) وبالإجماع المنقول عليه والاحتياط يقتضي الأوّل بل
الأصل أيضا.
أو
الصفحه ١٤١ : (١) (فَآمَنَّا) قيل المنادي هو النبيّ صلىاللهعليهوآله وقيل القرآن ، والأوّل أظهر
الصفحه ١٤٦ :
(كتاب الصوم)
وفيه آيات :
الاولى
والثانية: (يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُتِبَ
عَلَيْكُمُ
الصفحه ١٥٩ : الصحّة الّتي
يفهم من إيجاب الصوم وفهم من الأولى أيضا. فلا يكون (وَمَنْ كانَ مَرِيضاً) بمنزلة الاستثنا
الصفحه ١٧٠ : (وَاشْرَبُوا) من حين الإفطار إلى أن يعلم لكم الفجر المعترض في الأفق
ممتازا عن الظلمة الّتي معه ، فشبّه الأوّل
الصفحه ١٧١ :
إِلَى
اللَّيْلِ) بأنّه أوّل اللّيل ، وهو دخول الظلمة في الجملة ،
وقالوا يعلم بغروب الشمس المعلوم
الصفحه ١٧٢ : أوّل ليلة كلّ شهر غير شهر رمضان ، ونصفه وغيرهما ممّا
هو المذكور في الفقه مع دليله ، إذ لا قائل بالوجوب
الصفحه ١٧٣ : ء من أوّل اللّيل كذلك كما هو المصرّح في الأصول والمدلّل فحينئذ يمكن أن لا
يصحّ النيّة مقارنة للفجر
الصفحه ١٧٨ : المال في الرقاب بأن يشتري العبيد والإماء
ويعتق مطلقا أو الّذين تحت الشدّة ، أو المكاتبين فقطّ ، والأوّل