الصفحه ٢٠ :
لا يحتاج إلى الاستيعاب والتخليل وأنّ أوّل أفعال التيمّم مسح الوجه.
والوضوء والغسل
والتيمّم
الصفحه ٤٩ :
كتاب الصلاة
وهو يتنوّع
أنواعا الأوّل في البحث عنها بقول مطلق وفيه آيات :
الاولى: (إِنَّ
الصفحه ٨٢ : الْأَعْلَى) (٢).
روي من طرق
العامّة أنه لمّا نزلت الأولى قال النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم اجعلوها في
الصفحه ١٣١ : النفس فتأمّل وأوّل.
ويحتمل أن يكون
المراد استحباب إخفات الذكر والدعاء والقراءة ، دون المقدار الواجب
الصفحه ١٦٠ : من الآية الأولى إجمالا وكذا وجوب
الإفطار على المسافر والمريض لما مرّ تحريره ، وفهم أيضا من بيان
الصفحه ١٧٦ :
(كتاب الزكاة)
وفيه أبحاث :
(الأول)
في وجوبها ومحلها
وفيه آيات :
الاولى: (لَيْسَ الْبِرَّ
الصفحه ٢١٦ :
(كتاب الحج)
(والبحث فيه على أنواع)
(الأول)
(في وجوبه)
وفيه آيتان :
الاولى: (إِنَّ
الصفحه ٢٣٧ : في الرواية الأولى دلالة على جواز النحر
بل وجوبه موضع الحصر ، ولا يجب البعث وهو خلاف ما ذهب إليه
الصفحه ٢٣٨ : أحد الفردين
الواجبين على التخيير حتّى يندفع التنافي بين الروايات ، بل بين أوّل هذه الرواية
وآخرها كما
الصفحه ٢٩٤ : الاصطياد
وهنا أكل ما صيد بالاصطياد والانتفاع به ، أو بالأوّل الجديد ، وبالثّاني اليابس
القديد ويؤيّده
الصفحه ٣٦١ :
(كتاب المكاسب)
والبحث فيه على
قسمين :
(الأول)
(في البحث عن الاكتساب بقول مطلق)
وفيه آيات
الصفحه ٣٦٨ : رَحِيمٌ) لهم أو لهنّ ، أو لهم ولهنّ «إن تابوا وأصلحوا» والأولى
لهنّ ، أو لهنّ ولهم ، أو لهم إن تابوا ، قال
الصفحه ٤٠٦ : ، وهو الايمان ، وليس المراد الصلاح الكلّي وإلّا فلا يحتاج للدخول إلى
لحوق الأول بل هم أيضا يدخلون مثلهم
الصفحه ٤٢٠ : قوله تعالى (ثُمَّ لا يُتْبِعُونَ) الآية وعلى الأوّل من العطيّة كما يظهر من الكشّاف وفيه
تأمّل ، إذ قد
الصفحه ٤٥٨ :
(الثاني الضمان)
ونقل فيه آيتان
:
الاولى: (وَلِمَنْ جاءَ بِهِ
حِمْلُ بَعِيرٍ وَأَنَا بِهِ