الصفحه ٥٦ : والرواية المتقدّمة ، وكذا روايات الخاصّة ، ولكن يتوقّف مع
ذلك على كون الغسق غير دخول أوّل اللّيل ، بل
الصفحه ٤٧٦ : نشتري ويحتمل الاستيناف ، والأوّل أظهر (إِنَّا إِذاً لَمِنَ الْآثِمِينَ) إن كتمنا الشهادة أو اشترينا بها
الصفحه ٤٦ : بين الظلم والعدل ثابتة ، فلا يلزم من مانعية الأوّل (١) للإمامة اشتراط الثاني لها ، وهو ظاهر ولعلّه
الصفحه ٢١٠ :
ويحتمل أن يكون
خبر مبتدأ محذوف تقديره فالحكم أنّ لله إلخ على ما قيل ، بل هذا أولى ، والمجموع
خبر
الصفحه ٢٨٢ :
منى تمام الأيّام ، ولأنّ الظاهر أنّ النفر الأوّل رخصة ، وقال المفسّرون
إنّه مخيّر بينه وبين الأفضل
الصفحه ٤٨٥ :
الأوّل ويدبّرهم ويفعل ما يصلح لهم ويخاف عليهم ممّا يلحقهم من الأذى فكذا ينبغي
أن يخاف على الثاني ، ويخاف
الصفحه ٩٣ : استحبابها في أوّل كلّ ركعة ، وما رأيت قائلا به منّا فكأنّه خصّ
بالدليل مثل الإجماع ، وأنّه فعل واحد وقرا
الصفحه ٤٤١ :
(كتاب)
(الدين وتوابعه)
وفيه آيات :
الاولى: (يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا إِذا تَدايَنْتُمْ
الصفحه ٤٤٣ :
عدم دلالة هذه الآية عليه ظاهرا ، نعم هو مفهوم من غيرها ، وقد يقال يفهم
ذلك بالطريق الأولى من إباحة
الصفحه ٥٢٣ :
الْمَوْتَةَ الْأُولى) (١).
ولا عيب فيهم
غير أنّ سيوفهم
بهنّ فلول من
قراع الكتائب
الصفحه ٦٦٢ : ، والعلم بكون الحكم
كذلك ويتكلّف في صحّة اللّفظ بأن يكون قبل هذا الاستثناء استثناء آخر راجع إلى
الأوّل
الصفحه ٦٩١ : ومن المشهود له (غَنِيًّا أَوْ فَقِيراً فَاللهُ أَوْلى
بِهِما) بالغنيّ والفقير ، وبالنظر في أمورهما
الصفحه ٢ : متروك الظاهر ، وأنّه صحيح مضمونه على ما اعترف
به في أوّل كلامه ، حيث قال قد صحّ عن النبيّ
الصفحه ٤ : تعالى في القرآن فتقديره استعينوا
بأسمائه الحسنى ، وكأنّ المراد في أوّل أموركم وابتدائها كما يظهر من
الصفحه ٦ :
الدليل والأوّل أظهر والثاني أعم ، فعلى الأوّل يدلّ على عدم جواز التولية
في العبادات مثل الوضو