الصفحه ١٦٩ : .
(٢) عجز شعر أوله :
يحب الغلام إذا ما التحى
وهذا دليل على أنه
يقال
الصفحه ١٧٥ : بالثلاثة الأول ، وبدّل البعض البصرة
بالمدائن وهو بعيد ، وقال في الكشاف : وقيل : لا يجوز إلّا في مسجد نبيّ
الصفحه ١٨٠ : لقربها ، وفهم حكم الذهب بالطريق الأولى و «الّذين» مبتدأ
تضمّن معنى الشرط و «فبشّرهم» خبره مع التأويل
الصفحه ١٨٢ : باعتبار الكسب والإخراج.
الثاني
(في قبض الزكاة وإعطائها المستحق)
وفيه آيات :
الاولى: (خُذْ مِنْ
الصفحه ١٨٥ :
أيضا لكن في الأوّل أظهر وعن ابن عبّاس أنّهم كانوا يتصدّقون بحشف التمر وشراره
فنهوا عنه.
(وَاعْلَمُوا
الصفحه ١٩٢ : في الخلوة ففاضت عيناه (٢).
والمشهور بين
الأصحاب أنّ الإظهار في الفريضة أولى ، سيّما في المال الظاهر
الصفحه ١٩٣ :
(الثالث)
(في أمور تتبع الإخراج)
وفيه آيات :
الاولى: (وَما تُنْفِقُوا مِنْ
خَيْرٍ
الصفحه ١٩٩ : حاجة ولكن يوافق الأوّل (وَلا تَبْسُطْها كُلَّ الْبَسْطِ) (٢) ومثله «خير الصدقة ما أبقت غنى» (٣) ولعلّ
الصفحه ٢٠٣ : الأوّل وتفسيرا
للمرائي يعني لا يؤمن المرائي بالله ولا باليوم الآخر فلا يؤمن بحصول الثواب
بالإنفاق أو
الصفحه ٢٠٨ :
(كتاب الخمس)
وفيه آيات :
الاولى: (وَاعْلَمُوا أَنَّما
غَنِمْتُمْ مِنْ شَيْءٍ فَأَنَّ لِلَّهِ
الصفحه ٢١٢ : ثبوته ، فدلّت على قسمة
الغنيمة الّتي منها الخمس على الأوّل ، وتخصيص الأنفال به صلىاللهعليهوآله على
الصفحه ٢١٥ :
تبوّؤا دار الهجرة ودار الايمان بحذف المضاف إليه من الأوّل والمضاف من الثاني أو
المراد أخلصوا الايمان
الصفحه ٢١٨ : الضمير إلى أحدهما مع تأويل في الثاني بالبلد ،
للتذكير إذ لا مرجع غيرهما في قوله (إِنَّ أَوَّلَ بَيْتٍ
الصفحه ٢٢٠ : الأوّل ، وأيضا يلزم كون
المبتدأ نكرة صرفة ، والخبر معرفة على الثاني ، إن كان سواء مبتدأ وكأنّه جعل
الصفحه ٢٢٢ : بعد صحّة كون الباء زائدة لم يظهر
كونها للتعدية في بظلم ، بل جعلها للملابسة والحال كما قلناه أولى ، أي