الصفحه ٦٣٧ :
وقد قيل لها
معنى آخر مثل ما قاله في الكافي بإسناده عن أحمد بن محمّد بن أبي نصر البزنطيّ
عمّن ذكره
الصفحه ٥٥٥ : بمعنى من أين كذا في مجمع البيان.
ثمّ قال استدلّ
مالك بهذه الآية على إباحة وطي الدبر ، وذلك غير بعيد
الصفحه ٦٣٠ : وقعت في البحر ثمّ جفّ ونبت فيه الكلأ لم أرعه ، وعن ابن عمر لو أدخلت
إصبعي فيه لم يتبعني ، يعني قطعتها
الصفحه ١٨٧ : قرابة
الرجل وهو أمر بصلة الرحم بالمال والنفس وآت المساكين والمسافر المحتاج ما فرض
الله لهم من مالك ، كما
الصفحه ١٦ : قال مالك وهو المروي عن ابن مسعود والأوزاعي. أقول ترى تفصيل
ذلك في بداية المجتهد ج ١ ص ١٦ ، والمغني
الصفحه ٣٧٠ : وطرح الحشمة بمنزلة النفس والأب والأخ والابن ولعلّ ذكر الابن
إشارة إلى دخوله في الآية إما في
الصفحه ١٨٨ :
في الجملة بمعنى الربط المطلق والتعلّق ، لا الملكيّة ، لأصل عدم الملك ،
وكون اللّام للأعمّ ويؤيّده
الصفحه ٢٣٥ :
الرّجل وأحصر على ما لم يسمّ فاعله ، قال ابن السكّيت أحصره المرض إذا منعه
من السّفر أو من حاجة
الصفحه ١٣ :
الأخبار ما لا يحصى ، من ذلك ما يعلم من كتاب أخطب خوارزم في الفصل السادس
في بيان محبّة الرسول
الصفحه ٧٥ : الأشجار والأبنية ظلالا أشياء تستظلّون بها في الحرّ والبرد (وَجَعَلَ لَكُمْ مِنَ الْجِبالِ
أَكْناناً) مواضع
الصفحه ٤٥٥ : مالك ، وهو
مذهب أكثر الأصحاب ، وقال في مجمع البيان : إن لم يقبض لم ينعقد بالإجماع ، وكأنّه
يريد الأكثر
الصفحه ٣٢٣ :
وتتفكّروا وترجعوا إلى الحقّ وتعملوا به وعن ابن مسعود : هذه الآية أجمع آية في
كتاب الله.
قال في الكشّاف
الصفحه ٢٨٨ : عندنا لم ننقلها.
ونقل في مجمع
البيان عن ابن عبّاس وأنس وأبي حنيفة أنّه تطوّع و
الصفحه ٢٠٨ :
(كتاب الخمس)
وفيه آيات :
الاولى: (وَاعْلَمُوا أَنَّما
غَنِمْتُمْ مِنْ شَيْءٍ فَأَنَّ لِلَّهِ
الصفحه ٥٨٠ : الطهر الّذي يعتددن بعده في
الجملة ، لا وقت الحيض ولأنّه نقل أنّها نزلت في ابن عمر لمّا طلّق زوجته في