الصفحه ١٤٢ : الطبعة
الاولى الحجرية في المتن ونسخة سن خالية عنها متنا وهامشا ، وأما نسخة عش فقد
جعلتها في المتن والهامش
الصفحه ٢١٧ : وجد طريقا إلى حجّ البيت حجّه ، ومجهوليّة أبي
الربيع تردّ العمل بروايته مع الاختلاف في المتن ، بحيث لا
الصفحه ١٩١ : قوله تعالى (جَزاءً
بِما كانُوا يَعْمَلُونَ)
الواقعة ٢٤ ، واما ما ذكره في المتن فلا يوجد في القرآن
الصفحه ٥٩١ : وابن مالك وأهل المدينة إلّا سعيد بن المسيّب ، ولعلّ
دليلهم نقل الإجماع والأخبار ، وإن كان بعضها يدلّ
الصفحه ١٠٩ : » وما جعلناه في المتن أشبه بنسخة عش فان الظاهر من نسخته «بالمحبر» «في
المبحر» خ ل ، لكن الكاتب أراد
الصفحه ٢٣٧ : الأصحاب وأيضا في متنها
أشياء حتّى أنه يتوهّم المنافاة بين أوّلها وآخرها ممّا نقل عن فعله عليهالسلام
الصفحه ٢٥٧ : ءة وإن كانت شاذة منه رحمهالله
في هامش بعض النسخ ، وقد جعله في نص في المتن.
الصفحه ٥٢٧ : (وَحَلائِلُ
أَبْنائِكُمُ الَّذِينَ مِنْ أَصْلابِكُمْ) فإنّ الظاهر أن لا خلاف في أنّ المراد بالابن هنا أعمّ
منه
الصفحه ٢٦٣ : .
ولا يكون وجها
لقول مالك كما قاله في الكشّاف : قالوا وجهه أنّ العمرة غير مستحبّة فيها عند عمر
وابن عمر
الصفحه ٢٣٤ : القاطع لا يمكن إلّا بقاطع إمّا من حيث المتن أو الدلالة وأمّا الوجوب عن
المعارضة بقول ابن عبّاس وعمر مع
الصفحه ٥٩٦ :
أطهار ، وفي متنها أيضا شيء فتأمّل ، وصحّتها أيضا غير ظاهرة ، لأنّ في
طريقه في الفقيه أبان بن عثمان
الصفحه ٣٥٥ :
أَلَيْسَ
فِي جَهَنَّمَ مَثْوىً لِلْكافِرِينَ) (١) استفهام إنكار فكأنّه جعل المجادل الّذي يرى الحقّ
الصفحه ١٦٢ : ظاهره ،
وبالجملة ينبغي في تخصيص قطعيّ المتن بظنيّ المتن من كون دلالة المخصّص الظنيّ
قطعيّة لينجبر به
الصفحه ٩ : صلىاللهعليهوآله.
ويدلّ على ضعف
مذهبهم عطف العبادات على الايمان في القرآن العزيز بل الأخبار أيضا. وأيضا إسناد
الصفحه ٢٤٥ : ترك القرآن القاطع
لا يمكن إلا بقاطع اما من حيث المتن أو الدلالة.
(٢) الفقيه : ج ٢ ص
٢٨٤ ، وتراه في