الصفحه ٦٠٩ : دلالته على الصحّة ، فلا بدّ
لصحّته من دليل ، فإنّ الآية دلّت على صحّته حال الشقاق فقطّ ودلّت على تحريم
الصفحه ٦٤٨ : التصريح بنفي الغير إلّا ذكر ما هو المفروض ، وحذف ما لا بدّ
منه مثل فحسب أو لا وارث غيرهما ونحو ذلك فتأمّل
الصفحه ١ : مُحَمَّد وَآلِهِ اجْمَعينَ.
أمّا بعد (١) :
اعلم أنّ هنا
فائدة لا بدّ قبل الشروع في المقصود من الإشارة
الصفحه ١٦ : الفعل الاختياريّ بدونها وفعلهم عليهمالسلام كان من الأعلى إلى الأسفل في أعضاء الغسل فهو أحوط ،
ولا على
الصفحه ٢٢ : حرمانه من تقصيره فيكون الذنب له لا للمحسود ، فلا بدّ أن يجتهد في
تحصيل ما صار به المحسود محسودا ومحظوظا
الصفحه ٣٤ : بابويه والظاهر أنّه ليس كذلك (١) ولا بدّ له من حمل قراءة التخفيف أيضا على الغسل للجمع
بين القراءتين
الصفحه ٤٧ : مّا وقتا مّا نبيّا وإماما فلا بدّ من
كونهم معصومين من أوّل عمرهم إلى آخره من الكبائر على زعمه أيضا وهو
الصفحه ٥٥ : بالمعنى المتقدّم ، وأنّه لا بدّ من محافظة جميعها
حتّى يكون موجبة لحصر إرث الفردوس ، والخلود في المتّصف بها
الصفحه ٦٥ : الثاني
من أنّه لا بدّ من حصول زاويتين قائمتين من الخطّ الخارج من بين عيني المصلّي
الواصل إلى الخطّ الّذي
الصفحه ٦٦ : أيضا
بعيد ، إذ تقليدهم مع عدم عدالتهم ، ليس من قوانين الشرع ، إذ الظاهر أنّه لا بدّ
من الانتهاء إلى قول
الصفحه ٧١ : عورته ، كما فعل بأبويه ، وأنّه يراهم وهم
لا يرونه ، فالحذر كلّ الحذر منه ، ولا بدّ من عدم الغفلة ، وقال
الصفحه ٧٦ : من الكفر ، ويدلّ عليه بعض الأخبار أيضا ، فلا بدّ من الاجتناب
والاحتياط.
السابعة: (وَمَنْ أَظْلَمُ
الصفحه ٧٨ : المساجد ، وأنّ له شأنا كبيرا عند الله حتّى أنّه لا بدّ من
اتّصاف فاعله بهذه الأوصاف الجليلة ، وإلّا ففعله
الصفحه ٨٣ : والقيام
للنافلة أيضا ، هذا أيضا بعيد ، وغير مفهوم ، مع أنّه لا بدّ من جعل صلاة الفجر من
اللّيليّة ، وجعل
الصفحه ١٠٧ : متوقّفة عليها ، وأبعد منه توقّفها
على معرفة تلك الأمور بالدّليل سيّما مع القول بأنّه بدون ذلك مسلم في