الصفحه ٦٥٥ :
معناها (قُلِ اللهُ
يُفْتِيكُمْ) أي يبيّن لكم حكم ميراثها ، قال في مجمع البيان وهو اسم
للإخوة
الصفحه ٦٥٨ : عدم ذكر الرجل وتخصيص الحكم بالنساء
وعدم لزوم النسخ وأنّه سيذكر قولا في أنّ المراد بالآية الّتي بعدها
الصفحه ٦٧٩ : عليكم
الحكمة لا تحكموا بعدمها ، أو عدم علم الحاكم فإنّه كفر نعوذ بالله ، وخفاؤها لا
يدلّ على نفيها
الصفحه ٦٨٦ : أنّه أمر أوّلا بأداء الأمانة ، والحكم بالعدل ، والمباينة الكلّيّة بينهم وبين
الله ورسوله ، ونهى عن سماع
الصفحه ٦٨٨ : الحقّية والعلم بتحريمه إلى حكّام الجور الّذين لا يجوز لهم الحكم
سواء كان جاهلا أو عالما وفاسقا ، مؤمنا أو
الصفحه ٢١ : يحتمل رفعه إلى أن يتحقّق
الماء أو توجد القدرة على استعماله إذ لا استبعاد في حكم الشارع بزوال الحدث إلى
الصفحه ٢٩ : أمر ربّك أمرا مقطوعا به أي حكم وقال : لا تعبدوا
إلّا إيّاه ، أي يجب أن تعبدوا الله وحده ولا تعبدوا
الصفحه ٣٥ :
بعد الغسل أو بعد مضيّ وقت صلاة كامل مع أنّه بقي حكم الوسط إلّا أن يريد بالأقلّ
غير الأكثر أو العكس
الصفحه ٦٤ : المراد الحرم ويكون التعبير عنه باسم أشرف أجزائه ، فيكون تسمية
للكلّ باسم الجزء ، أو على أنّ حكمه حكم
الصفحه ١٢٢ : صلىاللهعليهوآله من جهة الخطاب وسبب النزول ، ولكنّ الظاهر أنّه يثبت
عمومها بإجماع الطائفة ودليل التأسّي وأنّ حكم
الصفحه ٢٢٠ : هذا الحكم أصلا ، والأخبار
غير صحيحة ولا صريحة في الكلّ ، بل ظاهرة في الجناية الموجبة للحدّ والتعزير
الصفحه ٢٩١ : المراد القيمة لأنّ المماثلة الخلقيّة ظاهرة
للحسّ فلا يحتاج إلى حكم العدول ، لأنّ الأنواع قد يشتبه ويماثل
الصفحه ٣٠٠ :
الحكمة الإلهيّة لا يقتضي الاتّفاق على الإخلاص ، والإقبال الكلّي على الله ،
فإنّه ممّا يشوّش أمر المعاش
الصفحه ٣١٥ : ويمكن
أن يكون مع عدم اعتقاد جوازها وحلّيتها ، حيث صار الحكم (مَأْواهُمْ جَهَنَّمُ وَساءَتْ مَصِيراً
الصفحه ٣٤٧ : إلى الإسلام (بِالْحِكْمَةِ) بالمقالة المحكمة الصحيحة وهي البرهان الموضح للحقّ ،
والمزيل للشبهة ، وقال