الصفحه ٤٥١ : تُرْجَعُونَ) (٢).
«من»
استفهاميّة مرفوعة بالابتداء ، و «ذا» خبره و «الّذي» صفة «ذا» أو بدله ، «وقرضا»
مفعول
الصفحه ٤٥٧ : آثِمٌ قَلْبُهُ) فانّ مع اسمه أي الضمير وخبره أي «آثم» و «قلبه» فاعله
أو أنّ قلبه مبتدأ وآثم خبره مقدّم
الصفحه ٢٩٨ : ، ونحو ذلك ممّا يعدّ ذلك معاونة عرفا ، فلا يصدق على
التّاجر الّذي يتّجر لتحصيل غرضه أنّه معاون للظّالم
الصفحه ٦٨٨ : ذي حقّ أن يأخذ حقّه على أيّ وجه أمكنه بنفسه ، وبالظّالم ،
وهو مشكل إذا كان المال أمرا كليّا غير معيّن
الصفحه ١٣٧ : الحمد لله الذي لم يمتني حتّى أمرني أن أصبر نفسي
مع رجال من أمّتي ، معكم الحياة والممات ، كذا في مجمع
الصفحه ٢٨٨ : بخلاف أهل الجاهلية ، فيمكن معنى كون من تطوّع : من فعل السّعي الّذي هو
الطّاعة ، يعني إن فعلتم ذلك فعلتم
الصفحه ١٤٣ : دليل على أنّه لم
يفعل ، أي لم تخزنا لأنّك وعدت بذلك ، وأنت لا تخلف الميعاد ، أو أنّه خبر بمعنى
الدعا
الصفحه ٣٧١ : صحّ الخبر به ، وأيضا
ظاهرها عدم اشتراط الاذن ، بل عدم البيت في الأخيرين.
ثمّ اعلم أنّه
يمكن فهم جواز
الصفحه ٢٥٥ :
ودلّ الخبر على
أنّ النسك شاة ، وأنّ الصدقة إطعام ستّة مساكين لكلّ مسكين مدّان ، وهو مذهب الحسن
الصفحه ٥٣٥ : إجماع ، قال في مجمع البيان : وهو المرويّ عن أبي جعفر وأبي
عبد الله عليهماالسلام ويحتمل أن يكون «الّذي
الصفحه ٢٢٨ : خصوصيّة له بالحجّ فإنّه
يجب إيفاء النذر مطلقا ويمكن أن يكون لكونه مكانا شريفا وزمانا كذلك يضاعف فيه
الصفحه ٦٦ : ، وليس من الأخبار الآن إلّا خبر واحد في التهذيب (١) في نهاية ما يكون من ضعف السند فإنّه قال عن الطاطريّ
الصفحه ٤١٠ : ، والمنصوبان أعني (بَيْنَ ذلِكَ قَواماً) جائز أن يكونا خبرين معا ، وأن يجعل «بين ذلك» ظرفا
لغوا و «قواما
الصفحه ٤٤ : ، وجاعل خبره :
مضاف إلى الكاف الّذي هو مفعوله الأوّل والثاني إماما ، وللناس إمّا متعلّق به أو
بمقدّر حال
الصفحه ٢١٩ : ظاهرها أنّها خبر بكونه مأمنا ، وجعله بمعنى الأمر يعني وليكن مأمونا من دخله
أي لا تتعرّضوا له بعيد ، مع