الصفحه ٢ :
إلى أن قال : «هذا
وأمثاله يدلّ على أنّ الخبر متروك الظاهر ، فيكون معناه إن صحّ أنّ من حمل القرآن
الصفحه ٤٨٠ : ، ولكنّ الخروج عمّا تقدم بمجرّد خبر مع عدم توثيق رواية صريحا ،
ونقل الشيخ في التهذيب أنّه كان واقفيّا ثمّ
الصفحه ١٥١ : فَإِطْعامُ
سِتِّينَ مِسْكِيناً) قال من مرض أو عطاش (١) والظاهر أنّ هذا الخبر صحيح وما رواه في كتابه صحيحا عن
الصفحه ٢١٠ : يجوز كون «فأنّ» من غير تقدير خبر أنّ الاولى ، ويكون
حاصله اعلموا أنّ الّذي غنمتم فواجب فيه الخمس ، وقال
الصفحه ١٥٨ :
ولا يبعد أن يحمل مثل هذه على الجواز والبيان عنه صلىاللهعليهوآلهوسلم والّذي ورد في البعض من
الصفحه ٢٤٤ : لقدرك الّذي قدّرت عليّ»؟ قلت أصلحك الله ما تقول في
الحجّ؟ قال : لا بدّ أن يحجّ من قابل ، قال : قلت
الصفحه ٣١٢ :
التثبّت والتوقّف حتّى يظهر حقيقة الأمر ، وعدم العمل بالظنّ في الحال ، كما في
خبر الفاسق ، الّذي دلّ عليه
الصفحه ١٥٧ : الخبر الّذي يدلّ على اجتناب الجماع للمسافر ، وترك
زيادة الأكل والشرب ، وأيضا لا يبعد إلحاق المسافر في
الصفحه ٢٠٩ : يعلم من الكتب الفرعيّة والّذي ينبغي أن يذكر
هنا مضمون الآية فهي تدلّ على وجوبه في غنائم دار الحرب ممّا
الصفحه ٢٣٣ : ، ولكن أن تعتمر خير
لك ، وعنه صلىاللهعليهوآله الحجّ جهاد والعمرة تطوّع وقال والدليل الّذي ذكرنا
أخرج
الصفحه ٤٢٧ : الاستثناء متّصلا لزم التأويل لعدم حصر التصرّف المباح في
التجارة عن تراض ، وهي إمّا منصوبة على أنّه خبر تكون
الصفحه ٢٩ : (لَقُرْآنٌ كَرِيمٌ) (٢) صفة أي قرآن حسن مرضيّ أو كثير النفع (فِي كِتابٍ مَكْنُونٍ) صفة بعد أخرى أو خبر بعد
الصفحه ٤٤٨ : الحالّة وإدارتها بينهم تعاطيها إيّاها وتداولها
وتعارفها بينهم ، ونصب تجارة على أنها خبر تكون والاسم مضمر
الصفحه ٤٥٤ : ) أي ثابتين في السفر فهو خبر «كنتم» أي إن كنتم مسافرين
ولم يكن معكم من يكتب لكم ولا يشهد أيضا ، ذكره في
الصفحه ٤٩٩ : اليمين اللّغو الّذي لا يؤاخذ عليه ،
ولهم عليه الرّوايات ، وكأنّه مجمع عليه أيضا عندهم والحنفيّة موافقة