الصفحه ١٠٨ : .
__________________
(١) يعنى قوله تعالى (يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا لا تَتَّخِذُوا الْيَهُودَ وَالنَّصارى أَوْلِيا
الصفحه ١٨٣ : قوله تعالى (يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيماً) القياس جواز الصلاة
الصفحه ٩ : بالعبادات واجتناب المنهيّات مثل
قوله تعالى (يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللهَ) (٣) وغير ذلك من
الصفحه ٨٨ : ء المؤمنين والمؤمنات ، أي
المسلمين والمسلمات بغير استحقاق وجناية يقتضي ذلك ويبيحه قوله تعالى (وَالَّذِينَ
الصفحه ١٠ : عليهالسلام إماما وهو غير محصور ، ونقتصر على نبذ منه.
منه قوله تعالى
(١) (يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا مَنْ
الصفحه ١٢٧ : اعلم أنّ
ظاهرها أنّ الخطاب لبني إسرائيل لما سبق من قوله تعالى (يا بَنِي إِسْرائِيلَ) [الآية] (٣) ولكن
الصفحه ٣١١ : قوله (يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا خُذُوا حِذْرَكُمْ) الآية (٢) وقوله تعالى
«فَلْيُقاتِلْ فِي سَبِيلِ
الصفحه ٤١٦ : مِنْ
أَثَرِ السُّجُودِ ذلِكَ مَثَلُهُمْ) إلخ (١).
وفي قوله (يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا
الصفحه ٢١١ : يخصّونه بغنائم
دار الحرب ، وذلك غير جيّد ، الله يعلم.
الثانية: (يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا أَنْفِقُوا
الصفحه ٢٠٢ : الآيات مثل قوله تعالى (لا تَحْسَبَنَّ
الَّذِينَ يَفْرَحُونَ بِما أَتَوْا وَيُحِبُّونَ أَنْ يُحْمَدُوا
الصفحه ١٩٩ : حتّى نزلت هل أتى ، وقوله تعالى (وَيُؤْثِرُونَ عَلى أَنْفُسِهِمْ وَلَوْ
كانَ بِهِمْ خَصاصَةٌ) (١) أي
الصفحه ٦٨٥ : التقيّة في موضعها بإجماع الأصحاب
وأخبارهم.
وأيضا نهى عن
الرشوة قوله (وَلا تَشْتَرُوا) (٢) أي لا تستبدلوا
الصفحه ٥٥٢ : قبلهم ، وهم الرّجال البلّغ العقلاء أو الّذين
ذكروا من قبلهم في قوله (يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا لا
الصفحه ١٤ : كلّها موجودة فيه ويؤيّد كونها فيه قوله تعالى متّصلا بالآية المذكورة (إِنَّما وَلِيُّكُمُ اللهُ
الصفحه ٢٣ : (١) فافهم.
الثانية
: (يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا
تَقْرَبُوا الصَّلاةَ وَأَنْتُمْ سُكارى حَتَّى