الصفحه ٥٨ : يتكلم معه (١)
، مُضافاً إلى الرواية التي تقول : فقال له : إلى أين أنت ذاهب ـ يابن رسول الله ـ؟
فقال
الصفحه ١٠٧ : لها ، وجَمَع العَلَويات خلف الستر ؛ لكي يسمعنَ ويبكينَ (٢) فهي رواية أشهر من أن تُذكر ، وفيها
يقول
الصفحه ١٤٤ : رواية فاسق
ومُعاند للحقّ ومَن الذي يقول بحجيّة الخبر الضعيف؟
الرواةُ المتأخّرون
لكنّ الذي يُهوّن
الصفحه ١٤٧ : الروايات ، في واقعة كربلاء أو غيرها عدّة أمور
:
الأمرُ
الأوّل : صحّة السَند ؛ فإنّ السند وهو مجموعة
الصفحه ١٤٨ : جانباً من
الصواب من الناحية الفقهيّة ؛ فإنّ النقل بالمعنى عن الروايات جائز إن كانت
الرواية بدورها مُحرَزة
الصفحه ١٦٥ : (٣٠ ألفاً) ؛ وذلك لأنّ الروايات التي تنصّ على هذا العدد أكثر من
غيرها ، ولوجود الرواية التي يذكرها
الصفحه ٢١٩ : يكون بأحد أساليب : إمّا
بالإلهام ، أو بالرواية عن رسول الله صلىاللهعليهوآله
، أو عن فاطمة الزهرا
الصفحه ٢٢١ : عليهالسلام
في الرواية : «وآ غوثاه ، من أين آتي لك بالماء؟».
وأمّا مستوى المعجزة : فقد سبقَ أكثر من
مرّة أنّ
الصفحه ٢٦٢ : بالذِكر........................................................ ١٣٩
رواةُ واقعة الطف
الصفحه ٩ :
٤ ـ السيِّد محسن الحكيم ، في كتاب
المُضاربة.
أمَّا إجازته في الرواية ، فقد سُئِل
سماحته في أحد
الصفحه ٣٩ :
الأمر
الثالث : إنَّ المنفيَّ عن الرواية هو الوحي
الخاصُّ بالنبوَّة (١)
؛ إذ لا إشكال بنزول الوحي
الصفحه ٤٢ : العنوان لغيرهم فهو محلُّ إشكال ، وخاصَّة بعد أنْ ورد في بعض
الروايات (٢)
تفسيره بأحد هذين المعنيين
الصفحه ٤٦ : ذلك مِن الروايات.
الوجه
الخامس : إنَّ التصرُّفات المُهمَّة ، التي ترتبط
بالمصالح العامَّة وبالحكمة
الصفحه ٥٧ : .
إلاَّ أنَّ هذا الوجه ـ أيضاً ـ ليس
بصحيح ؛ لأنَّه منقوض بما دلَّ مِن الروايات الواردة عنهم عليهمالسلام
الصفحه ٦٩ :
بالرواية عن جَدِّه رسول الله صلىاللهعليهوآله
(١) ؛ ولذا لم
تكن التقيَّة في حقِّه واجبة ولا تركها عليه