الصفحه ١١٣ : الجيش
المعادي الواقف أمامه في ذلك الحين ؛ وذلك لنتيجتين : لأنّهم كلّهم حين يسمعون ذلك
فإمّا أن يستجيب
الصفحه ١٦٦ : الحروب مهما كانت ، فضلاً عن قتال شخصٍ مُحقّ جليل القدر كالإمام الحسين عليهالسلام ، على أنّه توجد
فيما
الصفحه ٥٩ :
رضا الله
رضانا أهل البيت
سمعنا الإمام الحسين عليهالسلام فيما سبق في
الخُطبة المرويَّة عنه أنَّه
الصفحه ١٠٦ : الواقعة (٣)
، وأنّ الإمام الحسن عليهالسلام
حين كان على فراش الموت مسموماً سمعَ أخاه الحسين يبكي عليه
الصفحه ٥٥ : دليلاً على
الاستثناء أحد ثلاث أُمور مُتصوَّرة ، أصبحت سبباً لقناعة الأمام الحسين عليهالسلام بحركته
الصفحه ١٧٨ :
أذهانهم ، فإنّني
أعتقدُ أنّهم لم يكونوا يحتاجون إلى ذلك في موقفهم أمام الله سبحانه ، لوضوح ذلك
الصفحه ٧٥ : . بتصرُّف.
(٢) إسعاف الراغبين
على هامش نور الأبصار للشبلنجي ص ٧٧. بتصرُّف ـ تحف العقول للبحراني ص ٤٠
الصفحه ١٢٩ : (٣).
__________________
(١) أصول الكافي : ج
٢ ، باب شدّة ابتلاء المؤمن ، الحديث ٢٩ ، تُحف العقول للبحراني : ص ٣٣.
(٢) مرآة العقول
الصفحه ٤٠ :
أصحاب
المعصومين
قد يخطر في الذهن السؤال ، عمَّا إذا
كان أصحاب المعصومين (رضوان الله عليهم
الصفحه ١١٧ : (٢)
وتشربينَ باردَ المعينِ
تالله ما هذا فعالُ ديني (٣)
وخَطب زُهير بن القَين (رضوان الله عليه
الصفحه ٤٢ : .
كما
يُستطاع القول : إنَّ الأصحاب (رضوان
الله عليهم) تلقُّوا مِن الأئمَّة عليهمالسلام
توجيهات وقواعد
الصفحه ٧١ :
على الآخرين.
كما يشمل أهله وأصحابه (رضوان الله
عليهم) وجوه أُخرى لترك التقيَّة مِمَّا سبق
الصفحه ١١٩ : موقنٍ بالربّ
حتّى يَذوق القوم مرّ الحرب (١)
وأنشدَ حبيب بن مظاهر رضوان الله عليه
الصفحه ١٤٨ : نعلم حالهم رضوان
الله عليهم ، لا الحسين عليهالسلام
، ولا أصحابه ، ولا نساءه ، ولا أيّ واحدٍ هناك منهم
الصفحه ١٧٥ : عليه أن يفتح فَمه بالأمور التي توجب مهانتهم رضوان الله عليهم.
ثامناً
: أن لا يروي الخطيب أموراً