الصفحه ١٥٠ : ، أو تكون صحيحة ظاهرا باطلة واقعا ، إلّا
إنه غير مأخوذ ولا مأثوم ؛ لمكان الجهل بالنجاسة؟ ظاهر الأصحاب
الصفحه ١٥٢ :
تنبّه لما حقّقناه ، ولا حام حول ما ذكرناه ، إلّا المحدّث الفاضل السيد نعمة الله
الجزائري ـ قدس الله روحه
الصفحه ١٥٦ : عروض الخيار له وإن
كان في المجلس [إلّا إنه] خارج عن صيغة البيع. منه رحمهالله ، (هامش
الصفحه ١٥٧ : مستفادة من (الكتاب) والسنّة فلا إشكال في صحّة البناء عليها
، والاستناد إليها ، وإلّا فلا.
ومنه قولهم
الصفحه ١٥٨ : عدم تقدّم الحادث ، فإنه إن لم يستلزم شغل الذمّة من جهة اخرى
يصحّ الاستدلال وإلّا فلا ، كما لو استعمل
الصفحه ١٦١ : الإقدام على ما يعلم قبحه ، ألا ترى أن من أقدم على الإخبار بما لا (١) يعلم صحّة
مخبره جرى في القبح مجرى من
الصفحه ١٦٢ : الحكم ثابتا ، لكان عليه دلالة
شرعيّة ، لكن ليس كذلك فيجب نفيه. ولا يتم هذا الدليل ، إلّا ببيان مقدمتين
الصفحه ١٦٣ : من عروض النسيان ، وكان الأئمَّة عليهمالسلام يحثّونهم على ذلك. وليس الغرض منه إلّا العمل به بعدهم
الصفحه ١٦٩ : حسن ، وإلّا لجعلها (٢) خالية منها (٣) ، فأجاب قدسسره : (بأنه إنما خلق هذه الأشياء إذا كانت فيها ألطاف
الصفحه ١٧٢ :
وأكثرهم في مقام الاستدلال لم يستند إلّا إليه ؛ إذ ما عداه ليس بظاهر
الدلالة كما سنقف عليه ـ فمن
الصفحه ١٧٣ :
القنوت (١) فيها عموم وإطلاق ، ولم يصل إليه نهي عن القنوت
بالفارسيّة يخرجها عن إطلاقها ، وإلّا فإن
الصفحه ١٧٨ : (١١) وضح لك أمر
فاقبله ، وإلّا فامسك تسلم ، وردّ علمه
__________________
(١) وسائل الشيعة ٢٧
: ١٥٨
الصفحه ١٨١ : : «تخاصم
الناس؟». قلت : نعم.
قال : «ولا
يسألونك عن شيء إلّا قلت فيه شيئا؟». قلت : نعم. قال : «فأين باب
الصفحه ١٨٣ : بوجوه.
إلّا إنه بسبب احتمال كل منها ، وعدم دليل من كلامهم عليهمالسلام على ترجيح بعضها مما يقوّي الإشكال
الصفحه ١٨٥ : والعمل بالاحتياط هنا إنما يتوجه إلى من علم أنه لا واقعة من (٢) الأحكام
الشرعية إلّا وقد ورد فيها خطاب