الصفحه ١٢٧ : ء والبناء على الظاهر من بقاء الحقّ) (٢).
والمختار سقوط
اليمين بالإيصاء بالدين ، واحتمال الإبراء ضعيف
الصفحه ١٩٠ :
(وَآتُوا حَقَّهُ
يَوْمَ حَصادِهِ وَلا تُسْرِفُوا إِنَّهُ لا يُحِبُّ الْمُسْرِفِينَ) (١)؟ فقال
الصفحه ٢٤٩ : إليهم في حق أو باطل ، فإنما تحاكم إلى
الطاغوت (٣). وما يحكم به ، فإنما يأخذ سحتا وإن كان حقا ثابتا له
الصفحه ٢٧١ : ، وإلزام الحقّ وعدمه في حال الغيبة ، وعدم المجتهد؟
الجواب
: نعم ، الأمر
كذلك ، له تنفيذ الأحكام ، وليس
الصفحه ٣٠٢ : ووسع عليه بأيهما
أخذ. فلعل معنى قول السائل في المرة الثانية : (فلا نعلم أيهما الحق) ، أي لا يمكن
الصفحه ٣٣٦ :
القضاء
فوجهت له القضاء على خصمه فأصابني ما رأيت لموضع هواي كان مع موافقة الحق (١)».
إلى غير ذلك
الصفحه ٤٠٢ :
المؤمنين لا يخلدون) مسلم لكن خلاف في (المؤمنين) ، فالشيعة تزعم أن الإيمان إنما
يصدق على معتقد الحق من
الصفحه ٤٠٥ : ، المسلّمة لأمري
، المطيعة لي ، المتبرئة من عدوي ، المحبة لي ، المبغضة لعدوي ، التي (١) قد عرفت حقي ،
وإمامتي
الصفحه ١١ : والاصول والتفسير
والرجال وعلوم اللغة وغيرها. وكان لعلماء الطائفة الحقّة والفرقة المحقّة ، حملة
علوم القرآن
الصفحه ٣٣ : تكثيرها
إطالة بلا طائل ، يقول : (إلّا إنّ الذي ظهر لي بعد إعطاء التأمّل حقه في المقام ،
وإمعان النظر في
الصفحه ٥٧ : عنه بالبينة أم لا؟
٣٢ ـ درّة في الكلام على كلام
الخواجة نصير الملّة والحق والدين في مراتب معرفة الله
الصفحه ٦٢ :
وألحقه بمواليه وساداته وحشره في زمرة أئمّته وهداته ـ : إني لمّا وفّقني
الله تعالى إلى ممارسة أخبار
الصفحه ٧٤ :
أيضا موثّقة معاوية بن عمّار ، قال : سألت أبا عبد الله عن الرجل من أهل المعرفة
بالحقّ يأتيني بالبختج
الصفحه ٧٨ :
العلّامة الشيخ سلمان بن عبد الله البحراني ، قدس الله أرواحهم. وهو الحق
الحقيق بالاتّباع كما سيظهر
الصفحه ١٠٣ : الله سبحانه في حقّه كما أن حكم العالم العمل بما أوجبه علمه. وله
صور عديدة لا بأس بالإشارة إلى شيء منها