الصفحه ٣٣٤ : عبد الرحمن بن الحجاج ، قال : كان أبو عبد الله عليهالسلام قاعدا في حلقة ربيعة الرأي ، فجاء أعرابي فسأل
الصفحه ٢٢٤ :
الأول (١) بحمل الكمال فيه على ما هو أعم من أن يكون كمالا في نفس
(٢) الأمر ، أو لم يكن كسوء العمل
الصفحه ٣٧٩ : .
وهذه المعاني
الثلاثة نقلها العالم الرباني كمال الدين ميثم البحراني قدسسره في (شرح نهج البلاغة
الصفحه ١٥ : الشيخ
أحمد ـ بعد أن هيّأ له من يعلّمه القراءة والكتابة ـ حيث تلمذ له في كتاب (قطر
الندى) وأكثر (شرح ابن
الصفحه ٣٠ : ـ سلاسل
الحديد في تقييد ابن أبي الحديد.
٣٢ ـ شرح بداية
الهداية للحرّ العاملي.
٣٣ ـ الشهاب
الثاقب في
الصفحه ٨٥ : : بأنه
معارض بما صرّح به الأصحاب ، كما نقله عنهم شيخنا الشهيد الثاني في (شرح الألفيّة)
(١) ، من أن من
الصفحه ٢٦٠ : المحدث الشارح
المازندراني رحمهالله في (شرح اصول الكافي) ـ بعد قوله عليهالسلام : «وإن
كان حقا ثابتا له
الصفحه ٣٤٢ : الشهيد
الثاني ـ نوّر الله تعالى مرقده ـ في (شرح اللمعة) ، حيث قال بعد نقل الأقوال في
أقصى مدة الحمل
الصفحه ٩٤ :
وفي هذين
الوجهين نظر ظاهر لا يخفى على الخبير الماهر (١).
أمّا الأول
منهما ، فلما عرفت سابقا من
الصفحه ٣٨٠ : : أنه نوع لهذا الشخص.
ولعل الأوّل أقرب.
والمعنى الأوّل
من الثلاثة الأخيرة هو أول المعنيين اللذين
الصفحه ١٠١ :
الأردبيلي ـ طاب ثراه ـ في (شرح الإرشاد) (١) في مبحث الجاهل
بالقصر والإتمام ؛ حيث عرض في المقام
الصفحه ٣٤١ : ربيع الأول وعشر من ربيع
الآخر» (٢).
وفي حديث آخر
عنه عليهالسلام : «فلما
قدم علي عليهالسلام ، وكان
الصفحه ٣٤٨ : شرح الخبر
المذكور وبعد نقله في باب البداء : (ومعنى نسبة التردّد إلى الله سبحانه قد مضى
تحقيقه في أبواب
الصفحه ١٦ : والعشرين ، وهناك قرأ على استاذه الشيخ
حسين الماحوزي حيث حضر عنده جملة من (القطبي) وجملة وافرة من أوّل كتاب
الصفحه ٧٢ : فائدة للسؤال عنهم.
وإذا قبل قول المشركين ، فقول المسلمين بطريق أولى.
لكن سند
الرواية غير نقي ، مع أن