الصفحه ٦٧ : ) (٥) والشيخ في (التهذيب) (٦) بسنديهما عن
الصادق عليهالسلام في الجبن ، قال : «كلّ شيء لك حلال ، حتى يجيئك
الصفحه ٢٥٢ : » (٤) ثم قرأ الآية.
قال الطبرسي قدسسره في كتابه (مجمع البيان) : وروى أصحابنا عن السيدين
الباقر والصادق
الصفحه ٣٩٩ : المخذول منهم فيجد ربّا رءوفا ، ونبيّا بالاستغفار عطوفا ، ووليا
عند الحوض ولوفا».
ثم قال الصادق
الصفحه ٢٤٦ :
الشيخ جعفر بن كمال الدين البحراني ، قال قدسسره عقيب ذكره ما صورته : (يقول كاتب هذه الأحرف جعفر بن
الصفحه ٢٣٦ : ؟ قال : «خشي ألّا يطاع ، فلو أن أمير المؤمنين عليهالسلام ثبتت قدماه أقام كتاب
الله كله والحق كله
الصفحه ١٢ : ) هـ ، والتفسير المنسوب إلى الإمام أبي محمد الحسن
بن علي العسكري عليهمالسلام حيث جمعه محمد بن عليّ ابن
الصفحه ١٠٤ : المواقيت فتحرم منه ، وكانت إذا فعلت لم تدرك الحجّ ، فسألوا أبا
جعفر عليهالسلام فقال : «تحرم من مكانها قد
الصفحه ١٨١ : ] (١) في المعضلات إلى
أنفسهم ، وتعويلهم في المبهمات على آرائهم ، كأن كل امرئ منهم إمام نفسه ، قد أخذ
منها
الصفحه ٢٩٥ :
الحكم إلى الإمام عليهالسلام وأمره بالتخيير ، فالظاهر أن الحكم الشرعي حينئذ هو
التخيير ، وهو أحد الوجوه
الصفحه ١٨٠ : الحسن عن زياد بن أبي رجاء ، عن أبي جعفر عليهالسلام قال : «ما علمتم فقولوا ، وما لم تعلموا (٢)
فقولوا
الصفحه ١٧٨ :
«الوقوف
عند الشبهة ، خير من الاقتحام في الهلكة» (١).
وفي كتاب (الخصال)
، بسنده عن أبي شبيب
الصفحه ٩٠ :
ومرسلة الحذّاء
قال : قال أبو جعفر عليهالسلام : «لو
وجدت رجلا كان من العجم أقرّ بجملة الإسلام لم
الصفحه ٣٠٧ : الأخبار كما لا يخفى على من راجع الموجود منها الآن
ككتاب (قرب الإسناد) و (كتاب علي بن جعفر) وكتاب (المحاسن
الصفحه ٣٠٨ : (١) ما صورته : (والإمام ثقة الإسلام محمد بن يعقوب الكليني
قدسسره ذكر في كتاب (الكافي) ما يدل على العمل
الصفحه ١٠١ : يُؤْخَذْ
عَلَيْهِمْ مِيثاقُ الْكِتابِ أَنْ لا يَقُولُوا عَلَى اللهِ إِلَّا الْحَقَّ) (٣). مع قوله سبحانه