الصفحه ٢١٤ :
على صور بعضها يوافق الاستصحاب وبعضها يخالفه ، قال : (ومن تأمّل في هذه الأخبار (٣) يقطع بعدم جواز
الصفحه ٣٣ : تكثيرها
إطالة بلا طائل ، يقول : (إلّا إنّ الذي ظهر لي بعد إعطاء التأمّل حقه في المقام ،
وإمعان النظر في
الصفحه ٣٥١ : تأمّل ، صحّ أن يعبّر بالتأمّل والتردّد في مساءة الشخص عن توقيره واحترامه ،
وبعدمهما عن إذلاله واحتقاره
الصفحه ٤٠ : النسختين «ح» و «ق» لم يشر إلى مواضعها في المتن ، فكان الأمر
يتطلّب نوع دقّة وتأمّل لنسبة هذه الهوامش إلى
الصفحه ٩٤ : ) حيث قال : (وإن كان جاهلا
بالمسألة فقيل : حكمه حكم العامد. وفيه تأمّل ؛ إذ الإجماع غير ظاهر ، والأخبار
الصفحه ٩٧ :
على الأحكام النبوية ، بمداخلة أبناء النوع ومعاشرتهم ، بل مشاهدتهم ورؤيتهم كما
لا يخفى على من تأمّل ذلك
الصفحه ١٠٩ : إعطاء التأمّل حقّه في
صحّته وفساده ، فإنّه قال ـ بعد ما ذكر ما قدّمنا نقله عنه ـ : (ويؤيّد
الصفحه ١٢٤ : الشكّ
والارتياب ، إلّا إن المراد منها عند التأمّل والتحقيق بالفكر الصائب الدقيق أنّ
من كان عليه يمين
الصفحه ٢١١ : مطّردة تبنى عليها الأحكام الشرعية. ومن تأمل في أحاديث
مسألة التيمّم إذا وجد الماء بعد الدخول في الصلاة
الصفحه ٢٢٤ : الشيطان للإنسان سوء عمله فيراه حسنا ؛ لعدم التفاته إلى
مفاسده الظاهرة بأدنى تأمل ، وإخراجه نفسه عن حد
الصفحه ٣٠١ : لتعلق الإرجاء بالعمل بل متعلقه هو الحكم.
هذا وعندي أن
مرجع كلّ من الوجه الأول والثاني عند التأمل
الصفحه ٣٠٨ : من عض على العلم بالأخبار بضرس قاطع ، وأعطى التأمل
حقه في تلك المواضع. كيف ، وهو قدسسره في جملة
الصفحه ٣٤٢ : أحد من
العلماء أن ذلك من خصائصه صلىاللهعليهوآله) (٤) انتهى.
فانه ناشئ عن
عدم إعطاء التأمل حقه في
الصفحه ٣٦٧ : إلى ما ورد من احتباس صلاة مانع الزكاة حتّى يزكّي (٢) ونحوه (٣). فهو مناف
للصحة (٤) عند التحقيق والتأمل