الصفحه ١٦٥ : على نسخ أو تقييد أو تخصيص أو
تأويل لآية أو سنّة موجب للظنّ بعدم ذلك واقعا.
وأما عندنا
معاشر الإمامية
الصفحه ١١٨ : الصلاة والصوم ، والوضوء والغسل ،
__________________
(١) النحل : ٤٣ ،
الأنبياء : ٧.
(٢) الكافي
الصفحه ٢٧٩ : الأعمى ، وهو وهم
فاسد ، وخيال كاسد ، منشؤه عدم المعاشرة لأهل الكمال ، وسوء التدرّب في مجامع
الاستدلال
الصفحه ٢٨٥ : مع
تسربله بسربال الورع والتقوى ـ إمّا إلى المعاشرة التامة من مثله في العلم والعمل
، أو شهادة عدلين
الصفحه ١٩ : يذكرنا بخلق الأنبياء الأئمّة عليهمالسلام فما منهم إلّا من امتهن الرعي كإبراهيم وأيوب عليهماالسلام ، أو
الصفحه ٥٨ : آخره.
٥٠ ـ درّة في الجمع بين أخبار نقل
عظام آدم ويوسف عليهماالسلام ، وأخبار أن الأنبياء يرفعون
الصفحه ٤٠٦ : ، وهم أصحاب الحساب والموازين والأعراف ، والجهنميون الذين يشفع لهم
الأنبياء والملائكة والمؤمنون ، ويخرجون
الصفحه ٨٧ : والتفقه في الدين. ومن تلك الأخبار
ما رواه في (الكافي) عن الصادق عليهالسلام قال : «قال رسول الله
الصفحه ١٨٩ : بالاقتصاد في ذلك
والكفاف [١] ، فمنها رواية حماد اللحام المروية في (الكافي) (٢) و (تفسير العياشي) (٣) عن أبي
الصفحه ٢٩٩ : (الكافي) (٢) عن بعض الأفاضل. وفيه أنه قد روى ثقة الإسلام في (الكافي)
في الموثّق عن سماعة عن أبي عبد الله
الصفحه ٦٧ : النجاسة ، وهو أعمّ من العلم بالعدم ،
ومثله يقين الحليّة.
وثانيا : أنه
قد روى ثقة الإسلام في (الكافي
الصفحه ٨٦ : بهذه المسألة فهي بحسب الظاهر مختلفة ، فممّا يدلّ على المشهور
ما رواه في (الكافي) عن يونس عن بعض أصحابه
الصفحه ٨٨ : العيص (٥) ، وصحيحة
__________________
(١) انظر الدرر ١ :
٨٣ / الهامش : ١.
(٢) الكافي ٤ : ٣٤٨
الصفحه ٩١ : الأخبار على أنه ما أخذ الله على الجهّال أن يتعلّموا حتّى
أخذ على العلماء أن يعلّموا. رواه في (الكافي
الصفحه ٩٦ :
__________________
(١) في «ح» : يلزم.
(٢) انظر الكافي ١ :
٣٠ ـ ٣١ / ١ ـ ٣ ، ٧ ـ ٨ ، باب فرض العلم ووجوب طلبه والحث عليه