الصفحه ١٨٠ : والتثبت والردّ إلى أئمة الهدى ، حتّى يحملوكم (٧)
فيه على القصد» (٨).
وفي كتاب (نهج
البلاغة) ، في وصايا
الصفحه ١٨١ : ] (١) في المعضلات إلى
أنفسهم ، وتعويلهم في المبهمات على آرائهم ، كأن كل امرئ منهم إمام نفسه ، قد أخذ
منها
الصفحه ١٨٩ : الله تبارك وتعالى يقول (وَلا تُلْقُوا بِأَيْدِيكُمْ إِلَى
التَّهْلُكَةِ وَأَحْسِنُوا إِنَّ اللهَ
الصفحه ١٩٥ : لها أن ترغب فيه؟ قالوا : بلى. قال لهم : فإن عقد عليها عقد النكاح ، أليس
قد عادت إلى ما كانت عليه من
الصفحه ٢٢٣ : النفس إلى الغير بكونها أفضل منه.
وبهذا القيد
ينفصل عن الكبر ؛ إذ لا بد في الكبر أن يرى الإنسان لنفسه
الصفحه ٢٣٩ : ) (٥) ، وساق
الرواية المتقدمة إلى آخرها.
أقول
: لا يخفى أن
الوجه الثاني هو الأقرب ؛ لأن ظاهر الحديث أن مورد
الصفحه ٢٤٠ : .
إلى أن قال : «وأما المملوكتان
الاختان ، فأحلّتهما آية وحرّمتهما آية ، ولا احلّه ولا احرّمه ، ولا أفعله
الصفحه ٢٤٢ : ،
وحمل هذا الخبر على الرخصة ؛ استنادا إلى صحيحة عبد الله بن سنان المتقدمة. وظني
بعده.
ولا يحضرني
الآن
الصفحه ٢٤٣ : من متأخري المتأخرين. فقول شيخنا المحدث الصالح في الجواب عن
المسألة المذكورة : (ذهب أصحابنا إلى جواز
الصفحه ٢٤٤ : (٤).
وثانيها
: بضعف (٥) طريق الشيخ
إلى علي بن الحسن بن فضال ، لاشتماله على علي بن محمد بن الزبير ، وأحمد بن
الصفحه ٢٦٦ :
، بحيث يسند الفتوى إلى نفسه ، أو يطلق بحيث لا يتميز ، وأمّا إذا حكاها عن
المجتهد الذي يجوز العمل بفتواه
الصفحه ٢٧١ : العدل الإمامي وإن لم يجمع شرائط الاجتهاد الحكم بين الناس)
...).
إلى آخر ما
نقلناه من قول ابن فهد
الصفحه ٢٨٥ : مع
تسربله بسربال الورع والتقوى ـ إمّا إلى المعاشرة التامة من مثله في العلم والعمل
، أو شهادة عدلين
الصفحه ٢٩٦ : : «خذ بما فيه خلاف
العامة» (٣) انتهى.
وفيه أن هذا
إنّما يتم بالنسبة إلى بعض الأخبار المشتملة على
الصفحه ٢٩٨ :
والاتباع والرد إلى رسول الله صلىاللهعليهوآله وما لم تجدوه في شيء
من هذه الوجوه فردوا إلينا علمه ، ولا