الصفحه ٣٩ : نسخ محمد مهدي بن حسن الحسيني ، انتهى منها يوم السبت السادس عشر من
شهر المحرّم الحرام سنة (١٢٤٠) هـ
الصفحه ٦٥ : بدنه ، فإنه لا يخرج عن ذلك إلّا بيقين مثله.
ومن تلك
الأخبار صحيحة عبد الله بن سنان في الثوب (١٣) إذا
الصفحه ٧٨ : اللآلي ...) ، وفي هامشه ما لفظه : (بالعين المهملة ، وما يدور على ألسنة بعض
الفضلاء بالغين المعجمة ؛ فإنه
الصفحه ٨٠ : ، وألسنة بكم ،
متتبّع (٣) بدوائه في مواضع
الغفلة ومواطن الحيرة» (٤).
يعني : أنه عليهالسلام طبيب دا
الصفحه ١٤٧ :
السيد السعيد (٥) مهنا بن سنان المدني (٦) ، واحتجّ على
__________________
(١) من هامش «ح» ،
وفيه
الصفحه ١٤٨ : (٣) المتعلّقة بجزئيّات هذه المسألة يردّ ما ذكروه ، ويبطل
ما حرّروه ، فمن ذلك صحيحة عبد الله بن سنان عن أبي عبد
الصفحه ١٥٧ : مستفادة من (الكتاب) والسنّة فلا إشكال في صحّة البناء عليها
، والاستناد إليها ، وإلّا فلا.
ومنه قولهم
الصفحه ١٦٣ : عليهالسلام (٥) ـ كانوا ملازمين لهم عليهمالسلام في مدّة تزيد على ثلاثمائة سنة ، وكانت همّتهم وهمّة
الأئمّة
الصفحه ١٦٥ : على نسخ أو تقييد أو تخصيص أو
تأويل لآية أو سنّة موجب للظنّ بعدم ذلك واقعا.
وأما عندنا
معاشر الإمامية
الصفحه ١٧٦ : الصلاة على زيد في يوم كذا في سنة كذا في مكان كذا.
وبالجملة
، فإنه حيث علم
الانتقال عن الإباحة الأصليّة
الصفحه ١٩٥ : عن رجل تزوّج امرأة على (الكتاب) والسنّة
، وساق إليها مهرها ، أليس قد حل له وطئها؟ فقالوا وقال
الصفحه ٢٢٦ :
الجازم.
أما بالنسبة
إلى الأول ، فإن اعتقاد سوء العمل حسنا مع دلالة (الكتاب) والسنّة على قبحه إبداع
في
الصفحه ٢٢٧ : مشايخنا المحققين من
متأخّري المتأخّرين أن مطلق تجويز الخلاف فيما علم بدليل قطعي من كتاب أو سنة كفر
وإبداع
الصفحه ٢٣٧ : ) (٦).
فيكون المؤدي
إلى إيذائها محرّما ، فيكون الجمع بين الفاطميتين محرما بنص (الكتاب) والسنّة).
ثم أورد
الصفحه ٢٤٠ :
الأخبار الواردة عنهم عليهمالسلام بالتحريم ، كصحيحة عبد الله بن سنان قال : سمعت أبا عبد
الله عليهالسلام