الصفحه ٣٨ : سنة (١١٨٦) هـ ـ ولقلّة
الأخطاء فيها قياسا إلى غيرها من النسخ. وقدر رمزنا بالحرف «ق». وفي أوّلها فهرس
الصفحه ٢٤٢ : ،
وحمل هذا الخبر على الرخصة ؛ استنادا إلى صحيحة عبد الله بن سنان المتقدمة. وظني
بعده.
ولا يحضرني
الآن
الصفحه ٢٧٢ : في الباب ، والمؤيد بالسنّة و (الكتاب)
، ولكن جملة منهم ـ رضوان الله عليهم ـ إنّما أخلدوا في ذلك إلى
الصفحه ٢٨٤ : (الكتاب)
والسنّة (٤) ، ومع تسليم جواز العمل بها لا تفي بجميع الأحكام ،
فأين تيسّر المجتهد المطلق ، والباب
الصفحه ٣٢١ : من العلم واليقين ؛ لأنه لم يرد به إلّا الاستناد في ذلك إلى الأدلّة
الشرعيّة من (الكتاب) والسنّة
الصفحه ٣٢٢ :
نعم
، لو كان ما
أخذه المجتهد من الأحكام إنّما استند فيه إلى دليل خارج عن (الكتاب) والسنّة ، فلا
الصفحه ٣٢٥ : من كان قبلكم بالقياس». فقلت له : لم تقول ذلك؟ فقال : «إنه ليس شيء إلّا وقد جاء في الكتاب والسنّة
الصفحه ٣٣٧ : طلوع الفجر قبل أن يبعث بأربعين سنة ،
وحملت به أمه في أيام التشريق عند الجمرة الوسطى) (١) انتهى.
وما
الصفحه ٣٣٨ : صلىاللهعليهوآله على هذا الحساب تكون أحد عشر شهرا ، ويكون ذلك دليلا
على حقّيّة مذهب من قال : إن أقصى مدة الحمل سنة
الصفحه ٣٤١ :
القعدة ، تردّه الأخبار الواردة بقراءة أمير المؤمنين عليهالسلام آيات (براءة) في الموسم تلك السنة
الصفحه ٤٠٠ : نقلها روما للاختصار.
ما
ورد عن أهل السنّة بذلك
وممّا ورد من
طريق أهل السنّة ما رواه الفقيه ابن
الصفحه ١٦ : وإرسالها إليه ، فجمع ما أمكنه جمعه منها وأرسله إليه في القطيف.
امتدّت هذه
المرحلة سنين طوالا ، حتى لحق
الصفحه ٢٢ : السبزواري : رأيت في عالم
رؤياي مولانا الصاحب ـ عجل الله فرجه ـ في ليلة السادس من شهر شعبان المعظم سنة
إحدى
الصفحه ٣٣ : جزئيّات الأحكام عن الأخذ بالكتاب والسنّة
والعمل بالاستنباطات الظنّية المحضة ، فهو
الصفحه ٣٧ : ... يوسف بن أحمد بن إبراهيم
... بتاريخ يوم العشرين شهر ذي القعدة الحرام من السنة السابعة والسبعين بعد