الصفحه ٢٧ : ما أراد الإشارة إليه
الإمام الرضا عليهالسلام
بقوله : إنّ لكلّ
إمام عهداً في عنق أوليائه وشيعته
الصفحه ٢٩ : / ٤٢٦.
٢ ـ كامل الزيارات :
٢٨٢ / ٤٤٧. قال الصدوق في أماليه : ١٨٢ وقريبا منه في عيون اخبار الرضا
الصفحه ٣١ :
الله وأبا الحسن الرّضا عليهاالسلام
وهما يقولان : من أتى قبر
الحسين عليهالسلام بعرفة قَلَبَهُ الله
الصفحه ٣٨ :
القعدة ١٤٣٣
مشـهد الإمام
الرّضا عليهالسلام
الصفحه ٥٨ : المرام ٣ : ٢٤٠ ، تفسير نور الثقلين ٤ : ٥٧٠ ، وقريب منه في عيون
أخبار الرضا عليهالسلام
٢ : ٢١٢ وفيه : ما
الصفحه ٨٢ : والامة.
٢ ـ عيون أخبار
الرضا عليهالسلام
٢ : ٢١١ و ٢١٢.
٣ ـ النجم : ٨ ، ٩.
الصفحه ٨٥ : والكاظم والرضا عليهمالسلام
والنفس الزكيّة وأمثالهم» (٣).
بهذه المعرفة يمکننا الوقوف عل
وحدة الملاك بين
الصفحه ١١٠ : وجلّ
: يا فاطمة لك عندي الرضا ، فتقول : يا ربّ انتصر لي من قاتله ، فيأمر الله تعالى
عنقا من النّار
الصفحه ١١١ : (٢) ،
________________
١ ـ عيون أخبار
الرضا ١ : ٢٨.
٢ ـ فقد روى خبر
استشهاد الإمام الحسين عليهالسلام
: أنس بن مالك ، انظر مسند
الصفحه ١١٦ : (١) ، ويعطون كما تعطى حتّى ترضى وفوق
الرّضا ، على بلوى كثيرة تنالهم في الدنيا ، ومكاره تصيبهم بأيدي أناس
الصفحه ١٢١ : (للّذين
آمنوا)
(٥) ومن
________________
١ ـ عيون أخبار
الرضا ١ : ٩٢ / ٣٠ وهناك رواية اُخرى في علل
الصفحه ١٤٥ : ء ، عن مولانا الرضا عليهالسلام
:
إنّ
لِكلِّ إمامٍ عَهدا في عنق أوليائه وشيعته ، وإنّ من تمام الوَفا
الصفحه ١٧٢ : .
٣ ـ أمالي الصدوق :
١١٩ / ١٠٧ ، عيون أخبار الرضا ١ : ٢٨٦ / ٤ ، وعنهما في بحار الأنوار ٩٩ : ٣١ / ١.
الصفحه ١٨٤ :
القرآن بجلد الكلب والخنزير ، أو الرضا بقتل الرسول والأئمّة أو مدح قاتليهم
باللسان ، فالّذي يموت على تلك
الصفحه ٢٠٢ : الوالد تحت
عنوان «رسالة في رد السجود على التربة الحسينية للمدعو عبد الرضا المرعشي
الشهرستاني».
٢ ـ هود