الصفحه ١٠١ : فعلي
أولي به ، وأنه خليفته فيهم ووصيه ، وأن من أطاعه أطاع الله ومن عصاه عصى الله ، ومن
والاه والى الله
الصفحه ٣١٢ : ، ويقتل
الرجل من القبيلة رجلا من بيت آخر ، فلا يزال أهل ذلك المقتول وأقاربه يتطلبون
القاتل ليقتلوه ، حتى
الصفحه ٤١٢ : ان يحيط به قلم ويستوفيه رقم ، له كتب عديدة
وأشهرها كتابه الكافي حيث ألفه في عشرين عاما ، ومن كتبه
الصفحه ٤٦٧ : بأيهم اقتديم اهتديتم) (١)
فكيف يصح للرافضة أن يطعنوا فيهم؟
قال يوحنا : علماء الاسلام لا تقولوا
هذا فمن
الصفحه ٥١٨ :
لعلي ولبنيه الائمة
الاحد عشر ـ عليهم السلام ـ الذين تمسكت الشعية بإمامتهم.
إلى غير ذلك من الا
الصفحه ٣٣٨ :
واحد منهما لا يخفي مذهبه وعقيدته عن الاخر ، وعلى سبيل الهزل ينسب أبو القاسم
رفيع الدين إلى الناصبي
الصفحه ١٠٣ : ومن عليه ونور قلبه وعرفه ولاة الأمر
ومعدن العلم أين هو ، فعرف ذلك كان سعيدا ولله وليا ، وكان نبي الله
الصفحه ٢٤٩ : على الناس والامرون
بالمعروف والناهون عن المنكر ، وقال بعضهم : هم علي بن أبي طالب والأئمة من ذريته
الصفحه ٥٢٢ : لعلي ـ عليه السلام ـ قبل وفاته بل من بدء الدعوة وبعد أولاده
الائمة الاحد عشر ، وأنهم يأخذون أحكام دينهم
الصفحه ٥٦٦ : .
فقال : لا يمكنك الاجتهاد إلا إذا عرفت
سبعة عشر علما ، منها علم التفسير واللغة والنحو والصرف والبلاغة
الصفحه ١٥٧ :
المناظرة
السادسة والعشرون
مناظرة (١) هشام مع عمرو بن عبيد (٢) في مسجد البصرة
عن يونس بن يعقوب
الصفحه ٢٩ : ، لأن فقهاء الامامية ورؤساءهم في علم الدين كانوا يستعملون
المناظرة ويدينون بصحتها وتلقى ذلك عنهم الخلف
الصفحه ٩٨ : ربي
من منزلي ، ومعي ثلاثة عشر من أهل بيتي أخي علي وابنتي فاطمه وأبناي الحسن والحسين
، وتسعة من ولد
الصفحه ١٤٠ :
المناظرة
الثانية والعشرون
مناظرة هشام
بن الحكم (١) مع بعض المتكلمين في مجلس
الرشيد
قال هارون
الصفحه ٢٢٧ : الله عليه وآله وسلم ـ : (وما كان
الله ليعذبهم وأنت فيهم)
(٢) فجعلتم عمر
مثل الرسول ـ صلى الله عليه وآله