الصفحه ٩٥ : أمر ، كلهم
هادون مهتدون (١).
__________________
أنساب الاشراف
للبلاذري ج ٢ ص ١١٢ ح ٤٩ ، ذخائر
الصفحه ١٤٣ : بالابوة ، ولما ولي الهادي (أخو هارون الرشيد) الخلافة
اراد ان يحد من سلطانه حتى حبسه ونوى قتله فمات قبل ان
الصفحه ١٧٤ :
رسول الله ـ صلى
الله عليه وآله ـ هاد مهتد بشاهدة من الرسول ـ صلى الله عليه وآله ـ ، والمتمسك
الصفحه ٣٣٢ :
ما الرفض ديني ولا
اعتقادي
لكن توليت غير شك
خير إمام وخير
هادي
إن
الصفحه ٥١٠ : الهادي ـ عليهما السلام ـ ، ثم إلى الحسن بن علي العسكري ـ عليهما
السلام ـ ، ثم إلى الحجة بن الحسن المهدي
الصفحه ٤٨٥ : (٣).
وكان يعطي حفصة وعائشة كل واحدة منهما
مائتي ألف درهم ، وأخذ مائتي ألف درهم من بيت المال فأنكر عليه
الصفحه ٤٨٧ :
مروان ألف ألف درهم
من خمس افريقية (١).
وعثمان حمى لنفسه عن المسلمين ومنعهم
عنه (٢) ، ووقع منه
الصفحه ٥٤٤ : نزل عليه من ربه وزقه العلم زقا وعلمه من العلم ألف
باب ينفتح له من كل باب ألف باب
الصفحه ٥٦٢ : ) ، وينتهي الأمر بدون أن يحبس في الشمس ، تلك الحشود الهائلة وهي أكثر من
مائة ألف فيهم الشيوخ والنسا
الصفحه ١٥١ : واحدة؟! فو الله للسان هذا أبلغ في
قلوب الناس من مائة ألف سيف (٢).
__________________
(١) سورة
الصفحه ١٦٢ : في قومه ألف سنة إلا خمسين عاما
يدعوهم إلى النجاة ليلا ونهارا ، ما آمن معه إلا قليل
الصفحه ٣١٣ : ، وعلى رأسه مائة ألف سيف مسلول ، تتلظى
أكباد أصحابها عليه ، ويودون أن يشربوا دمه بأفواههم ، ويأكلوا لحمه
الصفحه ٣٦٧ : الألف بينهم وعدم وقوع الاختلاف والعداوة والبغضاء بكتب
الكتاب الذي يكون نافيا لضلالهم أبدا بنص الرسول
الصفحه ٣٨٧ :
__________________
قال لعلي ـ عليه
السلام ـ في ألف مقام : (أنا حرب لمن حارت وسلم لمن سالمت). البحار : ج ٤٠ ص ٩٣ ،
ينابيع
الصفحه ٤٣٣ :
(١).
وقال أبو حنيفة : لو سرق سارق ألف دينار
وسرق أخر ألفا اخر من آخر ومزجها ملك الجميع ولزمه البدل.
وقال