الصفحه ٢٩١ : العقلاء ، وكان
بالاتفاق جيد الاراء ، فلو لا أنه كان واثقا من نفسه عالما بصبره وشجاعته لما قال
هذا القول
الصفحه ٣٠ : الحسنة كما
في قوله عز شأنه : (ادع إلى سبيل ربك
بالحكمة والموعظة الحسنة وجادلهم بالتي هي أحسن) (١).
وحيث
الصفحه ٤٦ :
العلقم (١).
٢٢ ـ قوله ـ عليه السلام ـ : اللهم إني
أستعديك على قريش ، فإنهم أضمروا لرسولك ـ صلى الله
الصفحه ٤٨ :
تنافستموه من زخرفه
وزبرجه (١).
٢٨ ـ قوله ـ عليه السلام ـ : فإنه لما
قبض الله نبيه ـ صلى الله
الصفحه ٤٩ :
٣١ ـ قوله ـ عليه السلام ـ : كنت في
أيام رسول الله ـ صلى الله عليه وآله وسلم ـ كجزء من رسول الله
الصفحه ١٠٤ : .
وجاء في ينابيع
المودة ب ٣٠ ص ١٠٣ (في تفسير قوله تعالى ومن عنده علم الكتاب) عن المناقب : سئل
علي عليه
الصفحه ١٠٥ : ، والسابق بالخيرات
فيتعين ان يراد بالاية مطلق المؤمنين.
قلت : التقسيم راجع
إلى العباد والضمير في قوله
الصفحه ٢١٠ : عن قول الله
: (فأنزل الله سكينته عليه) (١)
من عنى بذلك ، رسول الله أم ابا بكر؟
قلت : بل رسول الله
الصفحه ٢١٥ : وأرجو أن يكون توفيقا من الله.
قلت : وما هو يا أمير المؤمنين؟
قال : قوله عز وجل حين حكى عن موسى قوله
الصفحه ٢١٦ : لو لا أن رسول الله ـ صلى
الله عليه وآله ـ قال اقبلوا القول من الناس ، ما كنت لأقبل منكم القول ، اللهم
الصفحه ٢٩٤ : الدين واستقر إلا بذلك! أتراه لم يسمع قول الله تعالى : (إن الله يحب الذين يقاتلون في سبيله صفا
كأنهم
الصفحه ٣٦٨ :
بين رسول الله ـ صلى
الله عليه وآله ـ وبين كتابه (١).
فقال : أما قولكم إن قوله : إن نبيكم
ليهجر
الصفحه ٣٧٦ : وحده ولم
ينقله أحد ، وهو قوله إن النبي ـ صلى الله عليه وآله ـ قال : نحن معاشر الأنبياء
لا نورث (٢)
وهذا
الصفحه ٤٤٥ : عهم إليه ظاهر
كابن عباس وغيره ، وناهيكم قول عمر غير مرة : (لا يفتين أحد في المسجد وعلي حاضر) وقوله
الصفحه ٤٥٨ : تقريعا للذي يأمر بما لا يفعل
من قوله : (أتأمرون الناس بالبر وتنسون أنفسكم وأنمت تتلون
الكتاب أفلا تعقلون