الصفحه ٢٩٨ : شيخا من المعتزلة أنكر أن تكون العرب تعرف المولى سيدا
وإماما ، قال : فأنشدته قول الأخطل
الصفحه ١٤٦ : .
فأما المؤمنون : فمن قال مثل قولي ، الذين
قالوا : إن عليا إمام من عند الله ومعاوية لا يصلح لها ، فآمنوا
الصفحه ١٤٧ :
للحمية والعصبية للقبائل والعشائر. فانقطع بيان عند ذلك.
فقال ضرار : فأنا أسألك يا هشام في هذا؟
فقال
الصفحه ٢٩٠ : ودلائل
الشجاعة لرجل واحد في وقت واحد لو لا أن العصبية تميل بالعبد إلى الهوى
الصفحه ١٤ :
يَسْتَمِعُونَ
اَلْقَوْلَ فَيَتَّبِعُونَ أَحْسَنَهُ)
(١) وهذا ما ندعوا
إليه ، ونسأل اللّه أن
الصفحه ٤٥ :
ظلموني حقي ، واغتصبوني
سلطان ابن أمي.
١٦ ـ قوله ـ عليه السلام ـ وقد سمع
صارخا ينادي : أنا مظلوم
الصفحه ٤٤ : (٢).
١١ ـ قوله ـ عليه السلام ـ : اللهم فاجز
قريشا عني الجوازي فقد قطعت رحمي ، وتظاهرت علي ، ودفعتني عن حقي
الصفحه ١٩٠ :
مصنفة من القول ، وهو
أن تختار أحد أمرين إما أن تقبل قولي في صاحبي وأقبل قولك في صاحبك فهذه واحدة
الصفحه ٢٣٤ :
فصير فرسه صاحبه.
وأما قوله : إن الله معنا ، فإن الله
تبارك وتعالى مع البر والفاجر ، أما سمعت قوله
الصفحه ٢٧٩ :
ههنا والخبر عن الأرادة في قوله سبحانه : (يريد الله ليبين لكم) (١)
وقوله : (يريد الله بكم اليسر ولا يريد
الصفحه ٣٠٧ :
بكر وعمر وعثمان
قسطا من الفضل يشملهم به ، يصح به القول أن أمير المؤمنين ـ عليه السلام ـ أفضلهم
الصفحه ٥٠٣ : ، وقول النبي ـ صلى الله عليه وآله وسلم ـ : الثقلان
كتاب الله وعترتي ، وإنه لم يؤمر عليه أمير قط وقد أمرت
الصفحه ٢٥ : قصة إبراهيم ـ عليه السلام ـ مع نمرود كما في قوله تعالى : (ألم تر إلى
الذي حاج إبراهيم في ربه أن آتاه
الصفحه ٣١ :
شيطان
مريد)
(١).
٣ ـ قوله تعالى : (يجادلونك
في الحق بعدما تبين)
(٢).
٤ ـ قوله تعالى : (ويعلم
الصفحه ١٣٧ : فرج
، ولسنا نجترئ على القول فيه ، وأنت عالم بالقول ، مؤتمن لهم وعليهم ، قل ما عندك
، فإن القول ما لم