الصفحه ١٧٧ : .
فقال : يا أبا حنيفة ، إن أخا لي يقول :
إن خير الناس بعد رسول الله ـ صلى الله عليه وآله ـ علي (١) بن أبي
الصفحه ٤٤٠ : و ٢٦٠٧ ، مسند أحمد ج ١ ص ١١ ـ ١٩ ، المصنف لعبد الرزاق ج ٤ ص ٤٣ ـ ٤٤ ح ٦٩١٦.
(٢) انظر : عقائد
الإمامية
الصفحه ٤٣٣ :
(١).
وقال أبو حنيفة : لو سرق سارق ألف دينار
وسرق أخر ألفا اخر من آخر ومزجها ملك الجميع ولزمه البدل.
وقال
الصفحه ١٨٨ :
عن زيد بن أرقم (١) أن عليا ـ عليه السلام ـ نشد الله في
الرحبة من سمعه؟
فقال أبو حنيفة : أفلا
الصفحه ٤٧٥ : من الدنيا حتى نص بالخلافة على علي بن أبي طالب ـ عليه
السلام ـ ولم يترك أمته هملا فقال له يوم الدار
الصفحه ٣٦٦ :
الصحيحين في مسند
عبد الله بن العباس ، قال : لما احتضر النبي ـ صلى الله عليه وآله ـ كان في بيته
الصفحه ٤٤٢ :
طالب) (١).
وعن إمامكم أحمد بن حنبل روى في مسنده
أن النبي ـ صلى الله عليه وآله ـ قال لفاطمة
الصفحه ٤٤٥ : ء تلميذ أبي هاشم عبد
الله بن محمد ابن الحنفية (١)
، وأبو هاشم عبد الله تلميذ أبيه ، وأبوه تلميذ علي بن أبى
الصفحه ٤٥٧ :
وفي الكتاب المذكور قال رسول الله ـ صلى
الله عليه وآله ـ : (لو اجتمع الناس على حب علي بن أبي طالب
الصفحه ٤٦١ : له عمر بن الخطاب : هنيئا يا بن
أبي طالب أصبحت مولاي ومولى كل مؤمن ومؤمنة.
ورواه في مسنده بطريق آخر
الصفحه ٤٦٤ : الائمة : وأين ذلك؟
قال يوحنّا : رأيت في بخاريكم (٢) ، وفي الجميع بين الصحاح الستة ، وفي
صحيح أبي داود
الصفحه ٥١٥ : الطبري
ج ٢ ص ٣١٩ ـ ٣٢١ ، الكامل في التاريخ لابن الاثير الشافعي ج ٢ ص ٦٢ وص ٦٣ ، شرح
نهج البلاغة لابن أبي
الصفحه ٥٠٦ :
المناظرة
الرابعة والستون
مناظرة أبي ذر
(أبوان) المسيحي الكاثوليكي مع رجل تركماني في السجن
هذا
الصفحه ٣٢٤ : (٢) في مسند عائشة أنها روت عن النبي ـ صلى
الله عليه وآله وسلم ـ أنه لما نزلت آية (إنما يريد الله ليذهب
الصفحه ٣٢٩ : مسند جابر ابن سمرة وغيره أن النبي ـ صلى الله عليه وآله وسلم ـ قال في
عدة أحاديث : لا يزال هذا الدين