الصفحه ٢٤٨ : المحرمة تلبس الحرير؟ فقال لا يصلح أن تلبس حريراً
محضاً لا خلط فيه ، فأمّا الخزّ والعلم في الثوب فلا بأس أن
الصفحه ٢٦١ :
العلم بواجباتها وقصد الإتيان بها في محالّها وأزمانها ، والكفّ عن كلّ ما يحرم
على المحرم على الإجمال. ولا
الصفحه ٢٦٢ : يصحّ وإن ظنّ نُسُكه ظنا متاخماً للعلم ؛ لأنا نشترط معلوميّة
المنويّ في الجملة وتشخّصه من كلّ وجه.
نعم
الصفحه ٢٧٣ : ذكرانه في حال إمكان الإتيان به ، أو قبل التلبّس بنُسُك آخر وغيره كان وجهاً.
ومن علم
بالنجاسة في الأثنا
الصفحه ٤٢٦ : لله علمُ العامل بما وعد الله المحسنين الشاكرين
العاملين العابدين لله من حيث أحبّ وشرع ، وعلمُه بما
الصفحه ٥٠١ : أمير المؤمنين : له اعتباران :
اسم علم لقبيّ ، ونعت وصفيّ ، وكلاهما متحقّقان لأمير المؤمنين عليهالسلام
الصفحه ٥٠٤ :
الخلائق تحت لوائه وسلطنته ، فهو يميّزهم بالعلم وجميع الكمالات ، وليس هو تحت لواء
أحد أصلاً ؛ لأنه حامل لوا
الصفحه ٥٠٧ :
أمير المؤمنين : بالنسبة لعليّ عليهالسلام : ، ومعنى باب مدينة العلم (٢) ، ومعنى حامل لواء الحمد
الصفحه ٥٠٨ : سئل : كيف علم الله؟ قال عليهالسلام
: « علم ، وشاء ، وأراد ، وقدَّر ، وقضى ، وأمضى ». فهذه الستُّ هي
الصفحه ٢٨ : الصادق عليهالسلام : بعد الإتيان به يا حمّاد : ، هكذا صلِّ (٢) ، خرج ما عداه ممّا علم استحبابه بدليل خاصّ
الصفحه ٣٧ :
أساس الاستدلال ؛ لاستلزامه عدم تيقّن صحّة خبرٍ ، ويسدّ باب العلم بأحوال
الرواة ، ويبطل تقسيم الخبر
الصفحه ٥٥ : ) (١) الخلافُ. وذكر
علم الهدى أنه ( لم يجد به من الأصحاب نصّاً ) (٢) ثمّ قوّى الجزئيّة.
والروايات
أيضاً مختلفة
الصفحه ٦٢ :
: قد عرفت أنه
لا يكاد يتحقّق هذا الفرض ؛ لعدم تمكّن عامّة المكلّفين من العلم به.
ثمّ قال : (
ومنها
الصفحه ٩٥ : ، وهو قصد الإتيان به مع العلم بأنه الجزء الذي تتمّ بفعله
الصلاة ويتحقّق الخروج منها ، فدخوله في نيّة
الصفحه ١١١ : التنبيه عليهما :
الأوّل
: يحتمل عندي
احتمالاً قويّاً أن المأموم إذا علم سبق تسليم مَنْ على يساره مِنَ