الصفحه ٥٧ :
الذي عينه الرسول صلىاللهعليهوآله لخلافته وزعامة المسلمين
بأمر من الباري عزّ وجلّ ( أي الامام
الصفحه ٦٥ : هذا
الموضوع ، ما ادهشتني هو ليس احترام وخضوع عالم اليوم امام عظمة رسول الاسلام ، بل تسخيره لقلوب أهل
الصفحه ٦٧ :
تقف قبيلة صغيرة امام رجل جبار مثل ديموطريس الذي جاء لحربهم مع آلاف الجنود المدججين بالسلاح ، وتخاطبه
الصفحه ٧١ : الثانية وهي تكبَّر ايضاً ، وهكذا مرَّت كتائب المسلمين من امام
أبو سفيان ، وكلّما مرَّت كتيبة كان أبو سفيان
الصفحه ٨٤ : صلىاللهعليهوآله
ما رآه ذو قلب سليم وشاهد صفاته التي لا تجتمع لأحد ، إلّا وخضع امامه واستسلم له ! فأي صخرة صماء ذلك
الصفحه ٩٥ : انتهىٰ زمان الاصنام
وعبادتها ، انتهى عصر الانحناء والخضوع امام آلهة صنعت من معدن أو خشب علىٰ هيئة البشر
الصفحه ٩٧ : مكة تجلت امام اعينهم جميع اعمالهم السيئة السابقة ، فتذكروا التهم التي كالوها له ، والسباب والرمي
الصفحه ١٠٣ : ، لم تكن تريد الكلام ، لانها لم تجد كلامها مؤثراً ، لكن الامام علي أمير المؤمنين عليهالسلام اشار اليها
الصفحه ١٠٤ : يقفون امام
ملوك وجبابرة الارض ، لكن يجب ان لا يخافون من الانبياء والرجال الربانيون ، لأنهم مع قوتهم
الصفحه ١٠٦ : يملك بعضهم الّا قميصاً مرقّعاً ، خذ القميص واذهب للسوق وأقل المعاملة (١).
فأخذ الامام علي عليهالسلام
الصفحه ١١٩ : الامام الرضا عليهالسلام والمريضة تلفظ انفاسها الاخيرة ، فيما الاُم تبكي وتذرف الدمع بحرقة وتطلب
الصفحه ١٢٠ : ، لقد شفاني الامام الرضا عليهالسلام.
فتحت الام المسكينة عينيها بصعوبة ، فرأت
ابنتها سليمة ذهب عنها
الصفحه ١٣١ : والمذاهب ، إلّا ويحني رأسه امام عظمة رسول الاسلام الكريم ، وذكره بأفضل الكلمات والتعابير.
لا اتكلم عبثاً
الصفحه ١٣٦ : ويرضخون امامه ، ويكفي ان نقول في عظمة هذا الكتاب المقدس والنبي الذي جاء به ، انه جعل من عرب الصحرا
الصفحه ١٣٧ : عن الله
سنوات طويلة عن معرفة حقائق القرآن المقدس والذي جاء به ، لكننا ، كلما خطونا الىٰ الامام في